طنين الأذن اليمنى فهم الاضطرابات الشائعة والأسباب الخفية

طنين الأذن اليمنى، والذي يعرف أيضاً بالزئير، هي حالة مزعجة ومتكررة يمكن أن تكون نتيجة مجموعة متنوعة من العوامل الصحية. أحد الأسباب الأكثر شيوعاً لهذا الطنين هو التعرض المطول للضوضاء عالية النبرة، سواء كانت موسيقى صاخبة أو معدات صناعية أو حتى الضوضاء اليومية في المناطق الحضرية. مع التقدم في السن، قد تصبح القنوات الشعرية الدقيقة في الأذن الداخلية أقل حساسية، مما يتسبب في تغيير طريقة نقل الإشارات الكهربائية ويؤدي إلى ظهور طنين الأذن.

مشكلات القلب والجهاز الدوري يمكن أن تلعب دوراً أيضاً، حيث يمكن أن يؤدي انسداد الشرايين أو توسعها إلى تغيرات في تدفق الدم للأذنين. بالإضافة إلى ذلك، فقدان السمع الجزئي يمكن أن يخلق وهمًا بطنين جديد لأن الشخص يبدأ في التركيز على أصوات أخرى مثل نبضات قلبه أو التنفس. العدوى الفيروسية أو البكتيرية، مثل الأنفلونزا أو التهاب الأذن الوسطى، يمكن أن تسبب طنين مؤقت.

إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّبْنِيَّة

بعض الأدوية لها آثار جانبية تتضمن فقدان السمع الجزئي والطنين، بما في ذلك مضادات الاكتئاب، المضادات الحيوية، وحبوب منع الحمل. العمليات الجراحية المتعلقة بالمخ والأذن والنظر والتخدير العام يمكن

مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
دوالي الساقين استراتيجيات فعالة للوقاية والحفاظ على الصحة
التالي
فوائد وأوقات التعرض لأشعة الشمس الصحية للبشر

اترك تعليقاً