طول الإنسان منذ عهد آدم عليه السلام

يؤكد النص على أن طول الإنسان منذ عهد آدم عليه السلام كان مختلفًا عما هو عليه الآن. وفقًا للسنة النبوية الشريفة، خلق الله تعالى آدم عليه السلام بطول ستون ذراعًا. ومع مرور الزمن، بدأ الخلق في النقص تدريجيًا حتى استقر على الطول الحالي. هذا التدرج في النقص يشير إلى أن الإنسان كان طويل القامة في البداية، ثم أخذ بالتدرج في الطول حتى وصل إلى ما هو عليه الآن.

السابق
حكم النظر إلى صور النساء الخليعات والعادة السرية
التالي
استشارة شرعية حكم اقتناء الحيوانات الأليفة

اترك تعليقاً