يؤكد النص على أن طول الإنسان منذ عهد آدم عليه السلام كان مختلفًا عما هو عليه الآن. وفقًا للسنة النبوية الشريفة، خلق الله تعالى آدم عليه السلام بطول ستون ذراعًا. ومع مرور الزمن، بدأ الخلق في النقص تدريجيًا حتى استقر على الطول الحالي. هذا التدرج في النقص يشير إلى أن الإنسان كان طويل القامة في البداية، ثم أخذ بالتدرج في الطول حتى وصل إلى ما هو عليه الآن.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الاحتفال بأعياد ميلاد الشخص في ذكرى مولده السنوي؟ وهل إذا أخرناه بيوم لمخالفة النصارى يبقى حر
- كولروي لا روش
- بسم الله قد طرحت السؤال رقم 2338498 وهو أنى حلفت أن أصلى الفجر جماعة إذا سمعت الأذان. فهل تلزمني كفا
- بدأت بقضاء ما كان علي من سنين لم أكن أصلي فيها ولكني قبل أن أعلم بأنه يجب عيل قضاء ما فات كنت قد بدأ
- كارينا دزيومينسكايا