في النقاش حول “عبودية العصر”، يُطرح السؤال عما إذا كنا حقًا أكثر حرية من الأجيال السابقة، مع الإشارة إلى أننا نعيش في قفص ذهبي من عبودية البنوك والوظائف والتريندات والشركات. سامي الدين الشرقي يرى أن هذه العبودية يمكن تجاوزها بالابتكار والتحرر من القوالب المجتمعية، مشيرًا إلى أن التريندات والشركات هي بيد الناس أنفسهم. ومع ذلك، يُشكك في إمكانية تجاوز نظام البنوك والشركات دون التكيف مع النظام الذي يحكم حياتنا. شافية البصري تضيف أن الابتكار والتحرر يمكن أن يخلق مساحات صغيرة للحرية، لكنها تؤكد أن المال والأسواق يسيطران على العالم، مما يجعل تجاوز النظام صعبًا. يتضح من الحوار أن هناك اختلافات في الرأي حول مدى الحرية التي نعيشها في العصر الحالي، حيث يرى البعض أن الابتكار والتحرر يمكن أن يتغلب على عبودية الأنظمة، بينما يعتقد آخرون أن النظام نفسه يهيمن على حياتنا ويجعل أي محاولة للخروج منه صعبة.
إقرأ أيضا:كتاب مرض السكري- أنا شاب حديث الالتزام وأتحرج من الذهاب إلى الدراسات العليا؛ لأن الكليات مختلطة عندنا، والطالبات لا ي
- زوجي وحيد والدته، ولديها بيتان، نسكن في أحدهما، ولديها مشروع في الآخر، وهي تخرج من الفجر حتى العاشرة
- كنوت هيلتنس
- ما هو تفسير آية: فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه؟.
- أرجو منكم أن تجدوا لي حلا لمشكلة تعرض لكل الجاليات المسلمة القاطنة في بلجيكا بالخصوص.ألا وهي وقت أدا