في نقاش حاد حول تأثير التطور التكنولوجي، يُبرز صاحب المنشور “ظل العقل” وجهة نظر مثيرة للجدل مفادها أن التقدم الحديث ليس سوى شكل جديد من أشكال العبودية. وفقًا لهذا الرأي، فإننا نعيش الآن في حالة من الخضوع المطلق للتكنولوجيا التي تربطنا بقيد ذهبي، مما يعزز الشعور بالاستسلام والاستغلال. يتعمق يونس بن عاشور في هذا التحليل، مشيرا إلى دور المؤسسات المالية مثل البنوك وكيف أنها تستغل تقدم التكنولوجيا لتوسيع سلطتها ونطاق سيطرتها.
ومن جهة أخرى، يشكك إبراهيم القرشي في بساطة هذه الفرضية، مستعرضا تجربته الشخصية كمستعبد لمتطلبات وظيفته وبنكيه وعلاقات شركاته التقنية. وفي حين تؤكد ولاء الجوهري على أهمية إدراك أن التطور جزء من نظام أكبر يديره البشر لحل المشكلات عبر الوسائل التقنية، إلا أنها تنبه أيضا إلى مخاطر الاعتماد الكلي على الذكاء الصناعي الذي قد يؤدي بنا نحو عبودية جديدة – تلك المرتبطة بتحديد المصائر دون تفكير حر.
إقرأ أيضا:قبيلة اشجع الغطفانية بالمغرب الاقصىويبدو أن مهند الحساني له رأي مغاير تماما؛ فهو يرى أن التكنولوجيا ليست مصدر خضوع ولكنها أ
- بماذا تنصحون طلبة العلم المبتدئين فيما يخص دراسة تفسير القرآن الكريم، وحفظ المتون في العقيدة والفقه
- سؤالي عن ضوابط العجب، والكبر، وحب الظهور, فما الحد العملي لها؟ فليس عندي علم بحدودها، وقرأت عن كل من
- عندما كنت في الجامعة وزعوا علينا بكرات زجاج من معمل الكيمياء للطالبات اللاتي لم يحضرنها, ولم أكن أعل
- أنا صاحب شركة مقاولات، ولدي الكثير من العمال. في الفترة الراهنة تكاثرت علي الديون، وأجد صعوبة شديدة
- من المعروف أنه إذا ذهبت للمسجد ووجدت الإمام راكعاً أو ساجداً فأكبر تكبيرة الإحرام ثم تكبيرة الانتقال