يتناول نص “عبيد العقل” نقاشًا حادًا حول طبيعة مشكلات التعليم الحالي. يشير بدر الجبلي إلى أن الأنظمة التعليمية التقليدية تسعى لتكوين أفراد مطيعين ومتوافقين مع السلطة، وليس مفكرين نقديين مستقلين. يقترح آدم الحسني إعادة النظر في أساليب التعلم بدلاً من مجرد تعديلات سطحية للمناهج الدراسية. تشدد عالية الريفي على دور الفكر المنهجي الجامد والمؤسسات التعليمية المركزية في فرض منهج دراسي ثابت وغير قابل للتغيير، مما يعزز سلطتها الخاصة عبر تقديس المعلومات المقدمة دون مساءلة. يتفق مقبول التواتي مع هذا الرأي، مؤكدًا أنه بدون ثقافة التفكير الحر والتحليل الذاتي، ستظل الآليات التعليمية بمثابة آلات إنتاج لموظفين موحدين وليست قادة فاعلين. وفي نهاية المطاف، يدعو الجميع نحو تبني نهج أكثر شمولاً ينمي القدرة على التفكير النقدي والفهم العميق بدلاً من الاعتماد الكلي على الإصلاحات السطحية للنظام الأكاديمي الراهن.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تَزَعْزَعَ- هل فضلات ودم وميتة القمل والبعوض والحشرات الصغيرة التي تتغذى على دم الإنسان نجسة إذا كثرت؟ أريد الأق
- أنا أتاجر في الحبوب، وأشتري طنًّا من الأرز معبأً في أكياس، كل كيس فيه خمسون كيلو جرامًا، وأستلمه منه
- قرأت فتاوى عندكم تقول بأن الزوج إذا قال كلمات كفرية؛ فإن الزواج يفسخ، وأنا مهمومة؛ لأن زوجي قال منذ
- ماري كورساجا: أول عالمة أستروفيزياء بوركينابية
- أنا شاب في الثلاثين من عمري متزوج، وقررت الزواج مرة أخرى لأسباب خاصة، وحتى لو كان ذلك بدون أسباب، ول