عثمان العمير، الصحفي السعودي البارز، هو شخصية بارزة في عالم الإعلام العربي. ولد في الزلفي بالمملكة العربية السعودية عام 1950، ونشأ في بيئة محافظة حيث عمل والده كشيخ وداعية بينما أمضى والدته حياتها بين التعليم والقضاء. بدأ رحلته المهنية مبكرًا عندما انضم إلى العمل الصحفي خلال فترة شبابه المبكرة. برز اسمه بشكل خاص بعد توليه مناصب قيادية مثل رئاسة تحرير صحيفة إيلاف الإلكترونية وصحيفة الشرق الأوسط. بالإضافة إلى ذلك، أسس شركته الخاصة للإعلام في المملكة المتحدة وقام بشراء واحدة من أكبر دور النشر في المغرب.
اشتهر العمير بتنوع تجربته الدولية، إذ عمل مراسلا لصحيفة الجزيرة من لندن وتعاون أيضا مع عدة مؤسسات إعلامية غربية مرموقة منها نيويورك تايمز ولويس أنجلوس تايمز وغيرهما. ما يميز أسلوبه الصحفي هو حرصه الشديد على تقديم محتوى شامل ومتعمق، كما يتضح من تغطيته الواسعة لقصة النعجة دوللي المستنسخة قبل سنوات طويلة من انتشار الخبر عبر وسائل الإعلام الأخرى. هذا النهج الفريد جعله يحظى باعتراف واسع وحصوله على جائزة الشخصية العالمية للعام 2006 تقديرا لإنجاز
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبائل زعير العربية- فضيلة الشيخ أود أن تفتوني في أمر أتعبني نفسيا وهو: -ذات يوم كنت أدرس في موضوع ألفاظ الطلاق على الإنت
- ما حكم اصطحاب الأطفال الرضع، أو حديثي الولادة، أو غيرهم ـ صبيحة العيد إلى المسجد، علما بأن البرد قار
- كنت أتناقش مع زوجتي، فقالت لي كلامًا أغضبني جدًّا؛ فخرجت مني كلمة: «طالق»، وبعد أقلّ من دقيقتين راجع
- ما حكم الصبي الذي لم يبلغ، ولديه مبلغ من المال، واشترى بقرة للأضحية؟ فهل تصح أضحيته على المذهب الشاف
- لي أب على قيد الحياة مريض بالزهايمر ولا يدرك ما يدور حوله منذ عشر سنوات، وكان متزوجا من أمي وقد توفي