عجز الموازنة يشير إلى حالة غير صحية تحدث عندما تواجه الحكومة أو المنظمة مشكلة في موازنتها المالية نتيجة اختلال التركيبة الرقمية للموازنة. يتضح هذا الاختلال بتزايد المصروفات وانخفاض الإيرادات، مما يعيق قدرتهم على تغطية نفقاتها بكفاءة. يمكن أن تنبع هذه الحالة من عدة عوامل بما فيها نقص عوامل الإنتاج اللازمة، الاعتماد الزائد على القروض ذات الفترات الزمنية الطويلة، التضخم الاقتصادي الذي يرفع تكلفة المعيشة والنفقات الحكومية، تباطؤ نمو الناتج المحلي الإجمالي، ارتفاع أسعار المواد الخام عالميًا، ازدياد معدلات البطالة، وعدم فعالية خطط التعامل مع الأزمات الاقتصادية السابقة.
لحل هذه المشكلة، هناك طريقتان رئيسيتان: الأولى هي “الطريقة الانكماشية”، مستمدة من سياسات صندوق النقد الدولي، والتي تستهدف الحد من الفائض في الطلب عبر تقليص دعم الأسعار وخفض عدد الوظائف والأجور القصوى. رغم أنها قد تكون مؤلمة اجتماعيًا واقتصاديًا، إلا أنها تستخدم أحيانًا كملاذ أخير خاصة بعد خصخصة الشركات العامة. أما الثانية فهي “الطريقة التوسعية” التي تشجع مشاركة أكبر للشركات الخاصة في العملية الاقتصادية الوطنية بهدف
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطّرْز- أنا رجل متزوج ولي بنتان، وقعت في فعل الحرام، حيث احتضنت أخت زوجتي ومسستها بشهوة، ورأتني زوجتي وطلبت
- ما مدى صحة الحديث: عظيم الهمة من لا يقنع بملء وقته بالطاعات، وإنما يفكر أن لا تموت حسناته بموته؟ وهل
- أعمل مهندساً وأحتاج دائماً إلى حمل سي دي خاص بالبرامج فعلقتها في رقبتي بسلسلة غير ذهبية هل هذا تشبه
- خرجت زوجتي لزيارة أهلها منذ سنتين، ورفضت الرجوع إلى البيت. حاولت معها ومع أهلها كثيرا، وهي ترفض الطل
- نحن نتناول حبوب ليريكا، ونصلي، رغم أن الحبوب ليست من المهلوسات العقلية، وإنما يعرف الإنسان ماذا يقول