تتناول مقالة “عزّة النفس” رحلة الفرد نحو الاعتدال والتقدير الذاتي بوصفها مفهومًا حاسمًا يعكس قوة الشخصية وثقتها بنفسها. تختلف عزة النفس عن الغرور الزائف أو التكبّر؛ فهي تنبع من فهم عميق للذات وقدراتها، مما يسمح للإنسان بتقييم قيمته الذاتية باعتدال واقعي. هذا المفهوم الحيوي ضروري خاصة في عصر مليء بالتحديات، إذ يسعى الأفراد للتوازن بين القلق بشأن آراء الآخرين وحماية حقوقهم وتعزيز هويتهم. توفر عزّة النفس استقرارًا نفسيًا للأفراد الذين يواجهون تحديات الحياة بثقة وروية، ما يحقق لهم شعورًا أكبر بالأمان الداخلي. ومع ذلك، يجب الحذر من الانزلاق نحو الغرور عند إفراط في عزّة النفس أو فقدان الثقة بالنفس بسبب نقصانها الشديد. لتحقيق اعتدال صحي وعادل لعزّة النفس، ينبغي التركيز على التوازن. فعلى المستوى العملي، تشجع عزّة النفس التفكير الإيجابي والسلوك المنتج، حيث يشعر الأشخاص بقيمة ذاتية أعلى ويصبحون أكثر رغبة وقدرة على تحقيق أهدافهم الشخصية والمهنية. علاوة على ذلك، تساهم عزّة النفس في العلاقات الاجتماعية الصحية
إقرأ أيضا:سهل سوس العربي- والدي يعمل مسؤولا في إحدى إدارات مصنع حكومي. وعندما أذهب في الإجازات إلى الإدارة للعمل كعامل موسمي،
- إذا اغتبت أحدا بقلبي أو سببته أو فرحت بمصيبته فرحا شديدا دون إيذاء بالقول أو الفعل حتى في غيبته، ثم
- أنا سيدة -والحمد لله- سعيدة بحياتي، ولي خمسة أطفال، لكن أحياناً أشتاق للقاء الرحمن دون تمني الموت، ح
- أنا مقيم في لتوانيا، وتم انتدابي للعمل إلى دولة ألمانيا، وكل حوالي 3 أسابيع أنتقل من مدينة إلى أخرى،
- من الذي وضع حدود مكة ؟ ومن الذي حج سرا ؟أفيدونا أثابكم الله.