في نقاش حيوي حول مبادرات الاستدامة، تبرز وجهتا نظر مختلفتان بشأن دور العقل والقلب. بينما ترى ميلا بنعابد وسيدرا الرفاعي أن الاعتماد على البيانات والأبحاث العلمية أمر ضروري لبناء أسس ثابتة للتغيير الطويل الأمد، يشدد الكزيري الزياني على أهمية العاطفة والدافع المحفز للشغف والحماس. وفقاً لهؤلاء الأفراد، فإن الجمع بين الجانبين -العلم والعاطفة- يمكن أن يخلق تأثيراً أكثر فعالية وديمومة. فالتوازن بينهما يعد المفتاح لتحقيق تغييرات مستدامة حقاً. بهذه الطريقة، يتمكن المدافعون عن الاستدامة من استخدام الأدلة العلمية لتوجيه جهودهم بشكل واقعي وفي الوقت نفسه إلهام الآخرين بالحماسة والشغف اللازم لإحداث تغيير دائم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- استيقظت لصلاة الفجر، ونسيت أن أوقظ أمي، وتذكرت إيقاظها قبل ميعاد الشروق بخمس دقائق؛ ونظرا لضيق الوقت
- سؤالي خاص بالصلاة يوم الجمعة: أحب أن أصلي الظهر يوم الجمعة بعد الاغتسال ولا يكفيني الوقت لأن يوم الج
- ما هو أول حديث افتتح به البخاري صحيحه وما هو آخر حديث اختتم به صحيحه؟
- ما حكم الشرع في سيدة مطلقة تزوجت برجل متزوج، وهي تعيش معه الآن في بيت دون عقد الزواج، علما أنه طلب ي
- اسم بنتي: هيلانا ـ أريد أن أعرف معناه، وهل أغير اسمها أم لا؟.