عقوبة ترك الجمعة بين الأحاديث والوعيد تتجلى في النص من خلال التأكيد على أن ترك صلاة الجمعة بلا عذر يُعتبر من كبائر الذنوب، وفقًا للأحاديث النبوية. يُحذر النص من أن من يتخلف عن ثلاث جمعات تهاونًا بها، يُطبع الله على قلبه، مما يعني أن الله يغشى قلبه ويمنعه من ألطافه. هذه العقوبة القلبية تُعتبر أشد من العقوبات الجسدية مثل السجن أو الجلد. يُشير النص أيضًا إلى أن ولي الأمر يجب أن يعاقب المتخلفين عن صلاة الجمعة بلا عذر بما يردعهم عن جريمتهم. يُشدد النص على أهمية تقوى الله والحفاظ على فرائضه، حيث إن ترك فريضة من فرائض الله يعرض المرء لعقاب الله. يُختم النص بالدعوة إلى المحافظة على ما أمر الله به ليفوز المرء بثوابه، مع التأكيد على أن الله يؤتي فضله لمن يشاء.
إقرأ أيضا:السموأل بن يحيى المغربىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم إقامة مسابقة للقرآن الكريم ونقول العشرة الأوائل لهم جوائز قيمة دون تحديد الجائزة القيمة؟ وهل
- لماذا قرئت كلمة ( عليه) بضم الهاء في الآية (ومن أوفى بما عاهد عليه الله) فما إعرابها وما الحكمة من ذ
- أنا في أمريكا أعمل عملاً لا يوجد فيه وقت وأنا مقصر في الصلاة ، فماذا أفعل ؟
- منذ أيام دخلت إلى الحمام للتبول، ولكني قمت قبل الاستنجاء، فهل تكون بذلك تنجست أرضية الحمام؟ لأنه قد
- نذر شاة، وقال هذه الشاة لله، فهل يجوز له إذا ولدت هذه الشاة أن ينتفع بنسلها أو يجعل من نسلها أضحية؟.