يُعالج التهاب الحلق عادةً بتخفيف الأعراض المرافقة له، إذ غالبًا ما يكون السبب عدوى فيروسية تزول من تلقاء نفسها خلال أسبوعين. تتمثل العلاجات الطبيعية في الغرغرة بمحلول الملح، شرب المشروبات الساخنة، واستخدام عسل وجذور عرق السوس لعلاج الألم، بالإضافة إلى تناول كميات كبيرة من السوائل للرطوبة. أما العلاجات الدوائية، فتتضمن مسكنات الألم لتخفيف الحمى والألم، ومضادات الحموضة لمواجهة داء الارتداد المريئي، ومضادات الهيستامين للحساسية. يُراعى عدم إعطاء الأسبرين للأطفال والمراهقين. في حال العدوى البكتيرية، يكون المضاد الحيوي هو العلاج المناسب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- والدي كان محافظا على صلاته، ومحبا لها, ومرض مرضا مزمنا استمر 25 عاما، وبدأ يترك الصلاة عندما اشتد عل
- لنا أخ في الله مصاب بمس من جان وسحر منذ حوالي خمس سنوات، ويشهد على ذلك إخوة لهم مجال في هذا الشأن، و
- أنا أعمل في محل للملابس، ومن شروط عملي أن الأكل والشرب على صاحب المحل، فهل آخذ من المال ما يقابلها إ
- ذهبت إلى أحد مواقف السيارات بالأجرة، وكان يُدفع عن الساعة الأولى ديناران، وبعد الساعة الأولى تصبح ثل
- أنا صاحب السؤال رقم: 2751717. أود أن أوضح لحضراتكم أنني قد كتبت في السؤال المشار إليه فقرة خطأ، وهي