يقدم النص نصائح عملية للمصابات بالوساوس الشديدة أثناء الصيام، مؤكداً أن هذه الوساوس هي نوع من المرض الذي يستغل الشيطان به المؤمنين لإدخال الهم والحزن عليهم. العلاج الناجع لهذه الوساوس هو الإعراض عنها وعدم الالتفات إليها، مع التأكيد على أن صيامك صحيح ولا يلزمك إعادة أي أيام بسبب هذه الوساوس. الشك في العبادة بعد الفراغ منها لا أثر له، ونزول الصفرة أو الكدرة بعد القصة البيضاء لا يعتبر حيضاً. النصيحة الأساسية هي تجاهل الوساوس في جميع أمور العبادة، وعدم إعادة وضوء أو صوم أو صلاة إلا إذا حصل اليقين الجازم الذي تستطيعين أن تحلفي عليه بوجود ما يوجب الإعادة. تذكري دائماً أن الله سميع قريب مجيب، فاستعيني به واطلبي منه العفو والعافية والصبر هو مفتاح الفرج، فاصبري وثابري على مقاومة هذه الوساوس.
إقرأ أيضا:كتاب التلوث البيئي والمخاطر الوراثية والبيولوجيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في شمال أفريقيا يتبعون المذهب المالكى وهم أهل سنة، ويدرسون مذهب الامام مالك، فلماذا يحضرون آلات العز
- أريد أن أعلم متى أكف عن ذكر الله في البيت، أمي وأخواتي متبرجات، لباسهن ضيق، وأحيانا يظهر الكتف مع قل
- توفي والدي وأريد أن أعرف مقعده أعلم أن هذا ممكن بطريقة ما ولكن كيف؟جزاكم الله كل خير.
- ما حكم من صلى خلف إمام منفرد لكن بعد دخول الإمام في الصلاة وكانت جهرية ماذا يفعل الإمام أيبدأ بالفات
- أنا امرأة. بلدي يمنع فيه الحجاب وأهلي يرفضون بقائي بالبيت بحجة أن لي شهادات عليا و ينبغي أن أعمل, حت