في الشريعة الإسلامية، تُعتبر علاقة المسلمة بوالد زوجها السابق من العلاقات المحرمة بمجرد العقد. هذا الحكم مستمد من الآية القرآنية التي تحرم أمهات نساء الزوج والربائب اللاتي في حجورهم من نساء الزوج اللاتي دخل بهن. وفقًا لهذا الحكم، يصبح والد الزوج محرماً للمرأة حتى لو طلقها زوجها، مما يعني أن المحرمية تثبت بمجرد العقد وليس بالضرورة الدخول بالزوجة. هذه المحرمية تنطبق على أربعة أصناف من المحارم بالمصاهرة: زوجة الأب، أم الزوجة وجداتها، الربيبة بنت الزوجة من رجل آخر، وزوجة الابن وزوجات الأحفاد. بناءً على ذلك، يجب على المسلمة أن تحترم هذه المحرمية وتلتزم بالستر والحجاب أمام والد زوجها السابق، حتى لو لم يكن الأب الحقيقي لابنها. هذا الحكم مستمد من عمومية الآيات القرآنية التي تحرم أمهات نساء الزوج والربائب اللاتي في حجورهم من نساء الزوج اللاتي دخل بهن.
إقرأ أيضا:عروبة قبائل دكالة وخرافة الأصل المصمودي- قائمة فحص السيكوباتية
- أستعجل دائما بالخروج من الحمام والوضوء سريعا، خاصة في الشتاء. فهل بلل الملابس الداخلية ينقض الوضوء؟
- أنا صاحبة الفتوى رقم: 2420189، أشكركم على جهدكم في إجابتكم على الاستفسارات وإيضاح كل الأمور، بعد ما
- تجادلت مع زوجتي حول خروجها من البيت فقالت لي: عندما تخرج للعمل أخرج خفية وأذهب أتسوق وأعود دون علمك،
- أحفظ القرآن كاملا ـ والحمد لله ـ وقد قمت بختمة كاملة عبر النت ـ البالتولك ـ بطريقة تقليب الأوجه على