في النص، يُشير إلى أن هناك علامات تدل على اقتراب الفرج بعد الشدة. من هذه العلامات الرؤيا الصالحة التي يراها المؤمن أو تُرى له، حيث تُعتبر بشرى من الله باقتراب الفرج. كما يُذكر أن اشتداد الشدة نفسها قد يكون علامة على قرب الفرج، مستشهدًا بقصة الرسل الذين جاءهم النصر عندما استيأسوا. بالإضافة إلى ذلك، يُشير النص إلى أن زيادة التعلق بالله والتوفيق للدعاء من علامات اقتراب الفرج، حيث يُعتبر الدعاء من أشد أعداء الشدة والبلاء. كما يُذكر أن اشتداد الصبر عند زيادة الشدة هو علامة أخرى على اقتراب الفرج، مستشهدًا بقصة أيوب عليه السلام الذي كشف الله عنه البلاء بعد صبره الطويل. وأخيرًا، يُشير النص إلى أن التوبة عند حدوث الشدة قد تكون علامة على اقتراب الفرج، حيث إن الذنوب من أسباب البلاء والشدة، وتركها قد يؤدي إلى زوالها.
إقرأ أيضا:اللغة العربية بين الوهم وسوء الفهم (عرض)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل إذا سبقني الإمام بأن كان في طريقه إلى السجود وأنا في طريقي إلى الرفع، هل بذلك يكون قد سبقني بركن؟
- السلام عليكممتي يجب علي الاغتسال حتى أصوم في رمضان - هل عندما أنظف تماما بحيث لا يكون هناك أثر للحيض
- أردت أن أعمل وقفا خيريا عن والدي وهما أحياء، والوقف عبارة عن استقطاع شهري من الراتب، فهل يجوز أن أجع
- عندنا في دولتنا ـ مصر ـ تقدم الدولة أراض بنظام القرعة العلنية وقد قدمت شقيقتي فيها وطلبت من أكثر من
- حكم من قال «صلي على ربك» لأن في قريتي معظم الناس يقولونها عند الغضب و ما دليل ذلك لأقنعهم؟ و ما حكم