تسلط النصوص الضوء على مجموعة من السلوكيات الإدارية السلبية التي قد تؤدي إلى توتر وإخفاقات داخل المؤسسات. أولاً، غياب التواصل الفعال بين المدراء والموظفين يخلق جوًا سلبيًا ويقلل من الثقة والدافع. ثانياً، توزيع الأعباء بشكل عشوائي دون مراعاة القدرات والتخصصات الفردية يؤدي إلى الارتباك والفوضى. ثالثاً، المحسوبية في منح المزايا لمجموعات محددة من الموظفين تخلق شعوراً بالتمييز وتضر بالروح العامة للأداء الوظيفي. رابعاً، عدم الاعتراف بالتحديات والمعوقات التي تواجه الفرق يمكن أن يتسبب في شعور بالإحباط وانعدام الاحترام بين الإدارة والموظفين. خامساً، فرض مطالب مجهدة وتعزيز المسؤوليات فوق القدرة الشخصية يمكن أن يدمر الدافع والأداء المرتفع.
كما سلط النص الضوء أيضاً على عدة نقاط أخرى مثل اتخاذ القرارات الأحادية الجانب، واحتكار المعرفة، ورؤية المستقبل القصيرة، مما يؤدي إلى ضعف الكفاءة الإنتاجية والثقة داخل الفريق. كل هذه السلوكيات الإدارية السيئة لها تأثير مباشر وسلبي على البيئة العمل الفعالة، وتحتاج إلى معالجة دقيقة وفقاً لأساسيات علم الإدارة
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مدرح- أفيدونا جزاكم الله خيراً، السؤال: هل يجوز الصلاة بلبس القط؟
- ما هو شرح حديث: قال: فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد، ثم أرسلني، فقال اقرأ، قلت ما أنا بقارئ؟.
- حكم الإفرازات الصفراء على الملابس، وإذا نزلت في وقت الطهر، فهل يجب تغيير الملابس -إذا وجدت عليها- لل
- أنا سيدة ولدي عدة أبناء، أحدهم تجب له الزكاة، هل يجوز لي إعطاوءه زكاة أموالي، له أو لزوجته.
- أنا فتاة ملتزمة أعيش مع أمي و أخواي(أخواتي متزوجات) والدي متوفى منذ أربع سنوات كنت أفضل أن أستقر في