في قلب المناقشة التي تناولت دور علم النفس والتكنولوجيا في تحقيق تقدم إنساني شامل، اتفق المشاركون بشكل عام على أهمية كل من الفهم العميق للسلوك البشري وتطور التقنيات الحديثة. أكد أحمد ١٢ ١٩٢ وعبد البركة بن عبد الله على ضرورة التركيز على دراسة النفس البشرية كأساس أساسي لتقدم الحضارة، مع الاعتراف أيضًا بأهمية التكنولوجيا لرفاهية الإنسان. ومع ذلك، أثيرت مخاوف بشأن احتمال إعطاء أولوية زائدة لفهم الذات البشرية على حساب التقدم التكنولوجي، وهو ما ناقشته بديعة الكيلاني.
ردًا على تلك المخاوف، قدم فريد الدين بن عيسى وجهة نظر مفادها أنه يمكن لكلا المسارين – علم النفس والتكنولوجيا – أن يدعمان بعضهما البعض. واستخدم مثال استخدام الذكاء الاصطناعي الذي يتطلب فهماً دقيقاً لسلوك الإنسان. وأضافت الدكتورة ليلى القاسمي وجهات نظرها بأن هناك حاجة ماسة إلى التعاون والتواصل بين هاتين المجالين لاستحداث ابتكارات جديدة. وفي نهاية المطاف، شدد جميع المتحدثون على أن الجمع بين معرفة النفس البشرية والتقنية ليس مجرد توازن، ولكنه شرط أساسي لأي تقنية مبتكرة فعالة حقاً. وب
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزواقة او زوّاكة- Everything Everywhere All at Once
- السادة القائمين على الشبكة الإسلامية تحيه طيبه مباركة لكم ونسأل الله تعالى أن يوفقكم في الدنيا والآخ
- إنني في حيرة من أمري كيف لا وأنا متزوج بامرأة أوروبية تفوقني سنا وأهلي لا يدرون شيئا وربما هي حامل،
- قال ابن القيم في الوابل الصيب: وصدأ القلب بأمرين: بالغفلة والذنب، وجلاؤه بشيئين: بالاستغفار والذكر،
- بارك الله فيكم، وفي كل القائمين على هذا الموقع، جزاكم الله خيرا، وأسعدكم في الدارين. أما ما أريد أن