يتناول النص موضوع الغرور وعواقبه السلبية بشعر يعكس حساسية وعمقًا نفسيًا كبيرين. حيث يصور كيف يمكن لهذا المرض الخطير -الغرو- أن يتسلل بصمت إلى قلوبنا، مسبباً العمى عن إدراك حقائق حياتنا وأخطائنا. ويؤكد النص على الدور المحوري للشعر كمرآة صادقة تنعكس عليها مشاعر الفرد ومعاناته الداخلية. فعلى الرغم من كون الغرور ظاهرة اجتماعية مدمرة، إلا أن الشعر يتمتع بقوة هائلة في تشخيص تلك الحالة وإرشاد النفوس نحو الطريق المستقيم عبر دعوة واضحة للتواضع. ومن خلال أبياته الملهمة مثل قول ابن معتوق “لا تستكبِرْ خالقي والناسَ فوقَكُمُ”، يحثّ الشعر القراء على تذكّر حدودهم وعدم المغالاة في تقدير ذواتهم. وبالتالي، يعد هذا النوع من الشعر أداة علاجية روحية تساهم في تحقيق توازن داخلي يساهم بدوره في سعادة الفرد وسعيه نحو إنجاز أكبر ضمن مجتمع أكثر انسجامًا وتعاطفًا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدِّيجُورْ- هل يجوز للرجال لبس الأساور الصينية، أو اليابانية الممغنطة للتخسيس؟.
- لي قريب يقوم بمشاهدة صور خليعة على الإنترنت، وهو من النوع الصعب في الإقناع والتحدث معهلا يجدي نفعا ع
- هل شعوري باللذة أثناء الاستنجاء يبطل صيامي، وإذا بالغت في الاستنجاء لشعوري باللذة هل يبطل صيامي أيضا
- جاء في صحيح مسلم، في كتاب الإمارة «باب وجوب الإنكار على الأمراء فيما يخالف الشرع، وترك قتالهم ما صلو
- أما بعد: بينما أنا أصلي النافلة نسيت فجلست في الركعة الأولى ولم أسلم فما كان مني إلا أن قمت وأتيت با