عند الإشكال في أمور الدين من تسأل؟

عند الإشكال في أمور الدين، يُنصح بالرجوع إلى أهل العلم. النص يوضح أن الله تعالى أمرنا بسؤال أهل الذكر إذا كنا لا نعلم، مما يعني أن الاستفسار من العلماء هو الطريق الصحيح للحصول على الإرشاد الديني. عندما يُفتي عالم تثق بعلمه وتقواه، يجب الالتزام بفتواه. لا يُنصح بسؤال عدة علماء لاختيار الفتوى الأسهل أو التي تناسب الهوى الشخصي، لأن هذا قد يؤدي إلى الحيرة والاضطراب. يكفي سؤال عالم واحد موثوق به والالتزام بفتواه، مما يضمن الاستقرار في الأمور الدينية ويجنب الفرد من الوقوع في الشكوك والتخبط.

مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
الطهارة قبل الصلاة دليل مبسط
التالي
حكم النصح في الوجه جائز مع النصح والإنكار

اترك تعليقاً