عند الإشكال في أمور الدين، يُنصح بالرجوع إلى أهل العلم. النص يوضح أن الله تعالى أمرنا بسؤال أهل الذكر إذا كنا لا نعلم، مما يعني أن الاستفسار من العلماء هو الطريق الصحيح للحصول على الإرشاد الديني. عندما يُفتي عالم تثق بعلمه وتقواه، يجب الالتزام بفتواه. لا يُنصح بسؤال عدة علماء لاختيار الفتوى الأسهل أو التي تناسب الهوى الشخصي، لأن هذا قد يؤدي إلى الحيرة والاضطراب. يكفي سؤال عالم واحد موثوق به والالتزام بفتواه، مما يضمن الاستقرار في الأمور الدينية ويجنب الفرد من الوقوع في الشكوك والتخبط.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوجة منذ عامين ولدي ولد رضيع وطلقت المرة الأولى وكنت حاملا بطفلي، والمرة الثانية كنت حائضا، وف
- الأستاذ الكريم والشيخ الفاضل قرأت هنا على هذا الرابط في موقعكم الموقر... ما أريد أن أسأل عنه هو ما ص
- جرى اتفاق بيني وبين معرض سيارات وبنك، على أن آخذ سيارة من المعرض بعد دفع المقدم. والبنك يعطي للمعرض
- فضيلة الشيخ: أنا فتاة جاءتني الدورة وأنا في سن 11 وكان ينزل دم كثير جدا قد تحسبه أمي أحيانا نزيفا ول
- سمكة الدامسل الأزرق