يحتفي عنوان “التاريخ البديل والتنوع اللغوي نحو رؤى متعددة” بمناقشة حامية حول طبيعة التاريخ، ويركز على ضرورة إعادة النظر في النظرة التقليدية التي يسيطر عليها الخطابات القوية. تدعو سهيلة بن صديق إلى الاعتبار بتعدد الروايات والتفسير المتعدد للأحداث عبر الثقافات والألسن المختلفة لتجنب الانحياز وتقديم صورة تاريخية أكثر شمولاً. من جهة أخرى، يدفع حمدان البكري و حنين الحمامي إلى ضرورة توحيد الإطار المرجعي لتفادي التشويش والتأكد من موضوعية التاريخ، مع التأكيد على أهمية احتضان التنوع اللغوي والثقافي لمنع إسكات الأصوات المهمشة. يشدد عبد العظيم السمان على أهمية الفهم الكامل للتاريخ من خلال النظر إلى العناصر الإنسانية والمعرفية، بينما يُؤكد فؤاد القاسمي على ضرورة استكشاف تفاصيل الحياة اليومية وثقافتها في بناء الرواية التاريخية.
إقرأ أيضا:علم الجينات يؤكد الوجود العربي التاريخي في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في شركة، وكان المطلوب مني تخليص إجراءات طلب قروض للموظفين من أحد البنوك، طلبت الفتوى الشرعية ال
- لدي حساب في التوتير، وكنت أنشر به أشياء عن الإسلام والدعوة إليه، بعدها جاءتني فتاة غير مسلمة، وفضلت
- كيف لي أن أتصرف شرعيا عندما أعلم أن زوجتي لديها مال في بنك غير إسلامي معروف، علما بأن والدها هو المت
- نعلم أن الأخذ بالأسباب عبادة نتقرب بها إلى الله عز وجل، فماهي حدود الأخّذ بالأسباب؟ وهل يعتبر التقصي
- السلام عليكم سؤالي مهم وأريد الرد السريع عندي والدي شفاه الله مريض بمرض الشلل النصفي وعنده تبول لا إ