في سياق “التسوق الإبداعي”، الذي يجمع بين التجارة الإلكترونية والقيم الثقافية، ناقشت مجموعة متنوعة من الخبراء – بما في ذلك عزيزة البوعزاوي، ومديحة التلمساني، والمختار الرفاعي، وأكرم الحساني – فرصًا جديدة لتحقيق توازن بين العولمة والهوية الثقافية. ركز النقاش على استغلال تكنولوجيا التجارة الإلكترونية لإعادة تقديم وترويج الفنون والحرف اليدوية التقليدية بطريقة حديثة ومتجددة. وقد أطلق عليهم اسم “تسوق إبداعي” لأنه يتطلب ابتكار أساليب عرض للمنتجات الرقمية تتماشى مع الأنماط الثقافية الغنية، مثل التصاميم المستوحاة من الخط العربي القديم أو الزخارف التاريخية.
على الرغم من الفوائد الواضحة لهذا النهج، إلا أن هناك تحديات محتملة يجب أخذها بعين الاعتبار. فقد أكدت المجموعة على ضرورة التعامل الاحترافي والمحترم مع الثقافة لمنع أي محاولات للاستغلال التجاري لها. وبالتالي فإن تحقيق نجاح مستدام يتطلب شراكة فعالة بين الحكومات، الشركات الخاصة، والمؤسسات الثقافية لضمان بقاء هذه القيم محفوظة ومعروفة ضمن السياقات العالمية المتغيرة بسرعة. ومن خلال تنفيذ
إقرأ أيضا:بيان موجه للوزارة الوصية على قطاع التعليم في المغرب بشأن تدهور مستوى المتعلمين في الفيزياء والكيمياء- ما معنى اسم روجين؟ وليس لجين في اللغه العربية، من خلال بحثي وجدت أن أصله كردي، فما الحكم في استخدامه
- سؤالي يا فضيلة الشيخ حول تبليغ السلام بحيث إذا قال لي صديقي سلم على عائلتك أي العائلة الصغيرة هل هنا
- مؤخرا ظهرت شركة إعلانات وقد اشترك بها كثير من الأشخاص لكونها مربحة ماديا، قامت الشركة ببناء فكرتها م
- أنا فتاة في العشرين من عمري, ولما كنت في السادسة عشرة مرضت مرضا خطيرا ومنعني الطبيب كليا من الصيام ف
- منذ شهر بدأت عملًا جديدًا مع شركة نقل في ألمانيا، وهي شركة وسيطة تنقل الأغراض من مكان لآخر، وعند نقل