في النقاش حول الحركات الاجتماعية، تباينت الآراء بين المشاركين حول ما إذا كانت هذه الحركات تمثل صوت الفرد أم دليلاً على الظلم. بعض المشاركين، مثل الشاوي بن شقرون، رأوا أن الحركات الاجتماعية هي رد فعل مستحق للنضال ضد الظلم الاجتماعي، مؤكدين على ضرورة التعامل بحذر وعدم التعميم السلبي لهذه الحركات. من جهة أخرى، أشار منتصر بالله العياشي إلى أن بعض الأشخاص قد يستغلون هذه الحركات لتحقيق مكاسب خاصة، ولكن هذا لا يعني أن جميع الحركات خالية من الدوافع الصادقة. الكوهن البوعزاوي أكد على أهمية معرفة حقائق الأمور واتخاذ القرارات استناداً إلى الأدلة وليس التعميمات العامة. زيد بن تاشفين أشار إلى احتمالية استخدام هذه الحركات لأغراض غير قانونية، لكنه شدد على أهميتها في إرسال رسائل واضحة وعالية الصوت للمطالب العامة. في المقابل، ركز الكوهن البوعزاوي مرة أخرى على الحاجة الملحة لاحترام أصوات الشارع وألا يتم التقليل من أهميتها تحت ذريعة كونها عفوية. مها السبتي أكدت على أهمية التأكد من أصالة أي حركة اجتماعية، معترفة بأن هناك مجموعات تعمل بروح نبيلة للقضاء على الظلم، ولكن يمكن اختراق بعض الأنشطة الأخرى بواسطة أولئك الذين يسعون لتشويه الوضع الأصلي. هذه النقاشات تعكس مدى تعقيد وتعدد الأوجه للحركات الاجتماعية وكيف يمكن النظر إليها من منظور مختلف وفق
إقرأ أيضا:كتاب حماية النظم الكهربائيّة- عندما دخلت إلى هذا الموقع فرحت كثيرا لأنه يوجد لدي سؤال أستحي من مواجهة أي شخص به وسؤالي هو من الطرق
- هل يجوز أكل دواء فيه مسحوق قرن الوعل؟.
- أحد المشتغلين من طلبة العلم يعمل في أحد المشروعات العلمية غير الربحية، خدمةً للدِّين فقط، ونظرًا لظر
- أنا يا شيخ طالب في الصف الثالث الثانوي،وفقت ولله الحمد في اختبارات الثانوية، وحصلت على نسبة مرضية، و
- سلم الإمام ثم سجد للسهو ولم أفرغ من التشهد، فلم أسلم وسجدت معه سجدتي السهو ثم سلمت بعدهما معه، فما ح