في نقاش حاد حول “الحرية في عصر الذكاء الاصطناعي”، سلطت مجموعة متنوعة من الآراء الضوء على العلاقة المعقدة بين التقدم التكنولوجي – وخاصة الذكاء الاصطناعي والحوسبة الكمومية – وحقوق الإنسان الأساسية. حيث عبر بعض المشاركين عن مخاوفهم من أن الاعتماد الزائد على هذه التقنيات قد يؤدي إلى تقليص قدرة الأفراد على اتخاذ قرارات مستقلة وفكر أصيل، مما يعرض مفهوم الحرية للخطر. وقد اقترح هؤلاء الحاجة الملحة لفرض رقابة أخلاقية وقانونية صارمة لمنع التحول غير المرغوب فيه لهذه الأدوات إلى سلطة مهيمنة بدلاً من كونها أدوات مساعدة.
ومن جهة أخرى، أكد آخرون مثل عبد السميع الأنصاري على دور الإعلام والتعليم في حل هذا اللغز. فهم يرون أنه بتزويد الجمهور بفهم أفضل للتكنولوجيا الحديثة وأثارها المحتملة، يمكن للأفراد تمييز المواقف التي تكون فيها تلك التقنيات مفيدة وتلك التي تشكل تهديدا مباشرا لحريتهم الشخصية. وفي الوقت نفسه، دعا يحيى بن شقرون إلى توازن دقيق بين الجهود التربوية العامة واتخاذ إجراءات تنظيمية رسمية للحفاظ على حقوق الإنسان الأس
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الخْصَايِل- أنشأت الدولة في بلدي المغرب مؤسسة تضامنية لهيئة التدريس؛ بحيث يقتطع واجب شهري إلزامي من كل موظف، وهي
- هل الحديث المذكور صحيح أم مكذوب على الرسول صلى الله عليه وسلم: عن علي بن أبي طالب كرم الله وجهه أنه
- Meistratzheim
- أرجو منكم الرد في أقرب وقت -وفقكم الله-. أنا شاب قد أكلني الهمّ، والاكتئاب، وأنا أصلي، لكني لا أشعر
- ويليام هاسكينز