في النقاش حول تأثير الديون على مختلف طبقات المجتمع، تُسلط نرجس الرشيدي الضوء على الطبيعة اللاعدالة للنظام الحالي، حيث تستفيد الطبقات الغنية من عمليات الإقراض بتكاليف أقل نسبياً مقارنة بالطبقة الدنيا. هذا الوضع يسمح للأغنياء بتوسيع أعمالهم واستثمار أموالهم بشكل كبير، مما يزيد من ثرواتهم المتراكمة بالفعل. من جهتها، تشير تسنيم بن بكري إلى أن المشكلة لا تقتصر على السلوك الشخصي للأفراد، بل ترتبط أيضاً بالأطر الاقتصادية والقوانين المالية التي تعكس تفضيلات النخبة الغنية. هذه القوانين والممارسات المؤسسية تساهم في زيادة الفجوة الاقتصادية والفوارق الاجتماعية المرتبطة بالإدمان على الديون. لذلك، فإن إعادة النظر والتعديلات المحتملة لهذه القوانين قد تكون الخطوة الأولى نحو الحد من هذه الفجوة وتحقيق مجتمع أكثر عدالة اقتصادياً واجتماعياً.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الرياضيات: الجبر والهندسة التحليلية والإحصاءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- 1- إعطاء شخص مالا على عمل قام به\«استشارة أو مساعدة في الإنجاز» ضمن مناقصة «عطاء» و غير مرتبط بأخذ ح
- هل يمكن للذي احتلم حديثا « وعمره 14 سنة أن يكون وليا» لأخته في عقد النكاح إذا كان الأب متوفى والأجدا
- أبريل شرايبر
- مرضت هذه الأيام ـ والحمد لله ـ علی طريق الشفاء، لكنني احتلمت ولا أستطيع الاغتسال حتی أشفی شفاء كاملا
- عندي مال أودعته في البنك الإسلامي، وقد مر عليه عام، فهل تحسب زكاة المال على المال الأصلي دون الأرباح