في النقاش حول فعالية القانون الدولي في حماية حقوق الشعوب، تم تسليط الضوء على أن القانون الدولي يمكن أن يكون أداة قوية لتعزيز الحماية للجميع، لكنه قد يُستخدم أيضًا كسلاح ثنائي لصالح الدول الأكثر قوة لتحقيق مصالحها الشخصية. وقد أشار عابدين الأنصاري إلى أن هذا القانون يمكن أن يصبح سيفًا ذا حدين، مما يتطلب رقابة قوية وتنفيذًا مستمرًا لتجنب سوء استخدام السلطة. من جهة أخرى، اتفق التطواني الدكالي مع هذا الرأي، مؤكدًا أن القانون الدولي يمكن أن يكون فعالًا إذا تم تطبيقه بنزاهة وعدل، لكنه معرض للإساءة إذا تم إدراج منظمة ذات سلطة أكبر في عملية صنع القرار العالمي. خلص النقاش إلى ضرورة وجود قوانين دولية أكثر قوة وكفاءة، مع مراقبة صارمة والتزام بقيم الإنسان الأساسية لمنع أي تفريط محتمل في هذا النظام. وبالتالي، يبقى توازن واستقرار المنظمة الدولية عاملًا حاسمًا للحفاظ على سلامة واحترام كل الأفراد تحت مظلة العالم الواحد.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المَجْمَر- تحية طيبة مباركة لجميع القائمين على هذه الشبكة الرائعة فجزا الله الجميع خير الجزاء. لدي سؤال هو: في
- منذ قرابة السنة تعرفت مصادفةً إلى شابٍّ على أحد مواقع التواصل الاجتماعيّ، وقد كان في الفترة السابقة
- أنا أقيم في تونس وأريد أن أسافر إلى المغرب وأريد أن أمكث حوالي 7 أسابيع. وفي المغرب أريد أن أسافر إل
- عند وقت السحور تفقدت الطهر، لكنني لم أجد نفسي طاهرة، ثم انتظرت بعد ذلك لوقت صلاة الفجر، لكنني لم أطه
- إذا وفقني الله لعمل من أعمال الخير -كحفظ القرآن مثلًا- فهل يجوز أن أقول: إن الله اصطفاني؟ وما هي الأ