في قلب نقاش أجرته مجموعة من الباحثين الأكاديميين، برزت فكرة أساسية وهي دور العلم والتعليم في تشكيل الهوية الجامعية. يرى صاحب المنشور، بالإضافة إلى المشاركين الآخرين، أن النظام التعليمي يلعب دوراً أساسياً في بناء مستقبل مزدهر للأفراد والمجتمع بشكل عام. ومع ذلك، فإن الرأي حول كيفية تحقيق هذا الهدف كان مختلفاً قليلاً.
أمينة القفصي شددت على أهمية التراث الثقافي والتاريخي لكل جامعة في خلق شعور قوي بالانتماء لدى الطلاب، سواء على المستوى الوطني أو العالمي. ولكنها ذكرت أيضًا أن الاعتماد الكامل على الأساليب التقليدية قد يكون غير كافٍ. هنا يأتي أكرم بن منصور مع وجهة نظر مختلفة، داعياً إلى دمج المناهج الحديثة وأحدث الأبحاث لتلبية الاحتياجات المتغيرة لطلاب اليوم الذين سيواجهون عالمًا سريع التغير تقنيًا.
إقرأ أيضا:كتاب أسس الهندسة الكهربية وتقنيتهابالتالي، يناقش هذا النقاش الضرورة القصوى للتوفيق الدقيق بين الاستمرارية الحضارية والإبتكار الثوري في مجال التعليم لتحقيق نهضة معرفية تستوعب تحديات العصر الحالي وتستعد لها بنجاح.
- كنت أقود سيارتي على إحدى الطرق السريعة بصحبة اثنين من أصدقائي في رحلة، وكانت سرعة السيارة تتراوح بين
- أنا موظف ولا أستطيع ترك مكان العمل والأذان يكبر للصلاة فما حكم ذلك؟
- تم التقديم على شقة بالإسكان الاجتماعي. وبعد خمس سنوات كتبها الله لي، وأحتاج لمبلغ كمُقدم. وأيضا أحتا
- باختصار كي لا أطيل عليكم أنا شاب متزوج ولدي طفلان، ومنذ زواجنا ونحن على خلاف أنا وزوجتي، وكان في نيت
- إذا صمت وأنا مريض، فهل أقدرأن أجامع زوجتي؟.