يناقش المقال “إثبات العدم: حدود المنطق والفكر” إمكانية إثبات وجود العدم من خلال تحليلات فلسفية ومنطقية. يطرح أحد المشاركين، رؤى بن فضيل، فكرة أن العلم غالبًا ما يركز على الموجودات وليس على العدم، مما يجعل إثبات العدم أمرًا معقدًا. يقترح رؤى أن وجود أي شيء يمكن أن يكون دليلًا على عدم وجود العدم، مما يقدم منظورًا تحليليًا لفهم كيفية استنباط وجود العناصر من انعدام مثيلها. من جهتها، توافق عزيزة بن عطية على أن هذه المفاهيم الغامضة تتعلق بالفلسفة أكثر منها بالتجارب العلمية، وتوضح أن إثبات وجود شيء عبر الادعاء بأنه ليس معدومًا هو شكل من أشكال المنطق الاستنتاجي. ومع ذلك، يبقى هذا النوع من الإثبات موضع جدل كبير داخل مجال الاستدلال الفكري والعقلاني. في النهاية، يهدف المقال إلى تحديد وتحليل الحدود المعرفية للأدوات البشرية لاستيعاب الحقائق الأكثر تجريدية، وكيف تتلاءم الأسئلة المتعلقة بالأصول والمآلات الأخيرة للمادة والكائنات مع نظام قوانينا ومبادئنا الذهنية والقانونية.
إقرأ أيضا:اصل تسمية مدينة الجديدة المغربية- أنا مقيمة في ألمانيا انتقلت منذ أشهر إلى مدينة أخرى تعرفت على أخت فلسطينية وأخرى سورية وعرفت منهما أ
- ليلي هايات
- أنا إنسان أحببت فتاة منذ القدم بل وقد عشقتها بجنون، ولكني لم أخبرها ولم أتحدث معها، ولكنها علمت بحبي
- عندما كانت زوجتي حاملا قرأت عليها هذا الدعاء «اللهم إن كنت خلقت خلقا في بطن زوجتي هذه فكونه ذكرا لأس
- أعمل، وراتبي أعلى من راتب زوجي، وبناء عليه أتحمل أضعاف ما يتحمله من نفقة البيت والأبناء، ناهيك عن أن
