في مقال “إعادة تصور الذكاء الاصطناعي والعدالة الاجتماعية”، يركز النقاش على الدور الذي يمكن أن يلعبه الذكاء الاصطناعي في تعزيز العدالة الاجتماعية. يُسلط المشاركون الضوء على الجانبين الرئيسيين لهذه التقنية – الإمكانات الكبيرة والمخاطر المحتملة. بدأت المناقشة بأبرار المرابط التي أكدت على قدرة الذكاء الاصطناعي على تحقيق المساواة الاجتماعية وتحديد حالات الظلم المحتملة عبر القطاعات المختلفة. ومع ذلك، عبّر كارام عبد الله ورشيدة الفهري عن مخاوفهم بشأن احتمالية نقل التحيز والتفرقة الموجودة في البيانات المستخدمة للتدريب. يقترحون حلولاً تشمل استخدام بيانات متنوعة وشاملة، وإجراء مراجعات دورية لعملية الذكاء الاصطناعي، وإنشاء لجنة رقابة تضم خبراء من مختلف المجالات. تكررت هذه الأفكار لدى حمدان التازي وهما هديل بن شماس ومروة بن عمر اللذين شددا على أهمية اختيار البيانات بعناية أثناء مرحلة التدريب الأولية. في نهاية المطاف، تؤكد رشيدة الفهري على الحاجة إلى التركيز ليس فقط على تدريب البيانات بل أيضاً على برمجة خوارزميات ذكية تأخذ في الاعتبار المجتمع والأخلاق، مما يعزز
إقرأ أيضا:رسالة إلى الأرض: أسياد الكلم (دون موسيقى)- هل الزنا معصية فيها ظلم للنفس فقط أم ظلم للغير أيضاً؟
- ما حكم من وقع عليه ظلم وحاول جاهدا بالدعاء ثم باللجوء إلى المسؤولين لإعادة حقه ولكن دون جدوى مع العل
- تعرض بعض البضانع للبيع على الطريقة الآتية: الثمن مثلا 5000 درهم، وطريقة الدفع: 1ـ دفعة واحدة. 2ـ على
- لا أدري لماذا يحدث لي كل هذا؟ أنا كنت متفوقة جدًّا جدًّا، وذكية في الدراسة، لكني كنت غبية مع الحياة،
- أنا وابنه عمتي أخوات من الرضاعة، هي رضعت من والدتي، وأنا رضعت من والدتها. فهل يجوز لي أن أتزوج بنت أ