تناولت مناقشة “إيجاد التوازن الأمثل بين العمل والحياة الشخصية” مجموعة واسعة من الآراء والمقترحات التي تهدف إلى تحقيق توازن صحي وفعال بين الجوانب المهنية والشخصية للحياة. بدأ الحوار بصبا بن شريف الذي أكد على ضرورة الفصل الواضح بين وقت العمل والوقت الخاص، وهو ما يُعتبر أساسياً لتحسين الإنتاجية وتوفير الرعاية الذاتية الشاملة. وانضم بعد ذلك عددٌ من المشاركين الذين تطرقوا لقضايا مثل تحديد ساعات عمل منطقية، وضع حدود لحماية الوقت الشخصي، والثقافة المؤسسية الداعمة للتوازن.
شددت أنيسة بن عمر على حاجة المجتمع لتغيير جذري في التفكير تجاه هذا الموضوع، حيث ترى مسؤولية مشتركة بين العمال وأصحاب الأعمال لإرساء سياسات مرنة وداعمة للتوازن. بينما اعترف علاء التازي بتحديات تنفيذ الحلول البسيطة المتساوية في كل البيئات العملية، واقترح زيادة المرونة داخل هيكل توقعات واضح. واتفق الكوهن بن موسى مع وجهة النظر الثقافية الداخلية ولكن أيضاً دعى الموظفين الأفراد لبناء قواعدهم الخاصة بالتوازن المهني/الشخصي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : أسِيفْوفي حين دعم ضاهر القبائلي فكرة الحدود الزمنية، فقد حذر من أنها قد تحتاج المزيد من الذكاء عند
- كيف نوفق بين وصف القرآن الكريم للجنة، وبين قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (قال الله تعالى: أعددت لعب
- هل إذا التقيت بعمي في المسجد وسلمت عليه، تعتبر صلة رحم؟ وبارك الله فيكم.
- أرجو بيان وتوضيح ما تقصدونه في فتاواكم بالرّحلات المختلطة، التي لا تخلو من الفتنة، وبالتالي تقولون ب
- لقد وقعت في خطأ لم أظن بأني سأقع فيه، لكنه كان خطأ نسيان فقط، فقد وقعت في ربا الصرف؛ بسبب تبادل العم
- لو وجد خلاف بين شخصين، وقرّر أحدهما أن يبتعد؛ لأنه يرى أن البعد أنسب حل، والثاني رافض لمسألة البعد؛