يكشف مقال “اكتشاف التحيز: كيف يؤثر في الفكر الفلسفي” عن أهمية إدراك وتعلم التعامل مع التحيزات الإدراكية داخل العملية الفلسفية. يبدأ عبد البركة بن غازي المناقشة بتسليط الضوء على تأثير التأكيد، الذي يحث الأشخاص عادةً على التركيز على الأدلة المؤيدة لمعتقداتهم الحالية وإغفال ما يناقضها. ويشير ذلك إلى وجود حاجز كبير أمام التفكير الفلسفي المفتوح والعميق. تؤكد أريج الرايس على وجهة نظر عبد البركة، مؤكدة على ضرورة الوعي بهذه الظاهرة النفسية. لكنها تضيف أيضًا أن الفلسفة تقدم أدوات قيمة لاستكشاف هذه التحيزات واستخدامها بشكل إيجابي لتحسين فهمنا للعالم. تشدد أريج على الحاجة المستمرة للتقييم الذاتي والتكيف عند ظهور دلائل جديدة أو حجج راسخة. وبالتالي، فإن النقاش يدور حول الدور الأساسي للتعرف على التحيزات المعرفية في عملية تفكيرنا وكيف يمكن للفلسفة أن تكون وسيلة فعالة لفهم ومعالجة هذه المسائل المعقدة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُمشة- فتاة ملتزمة تعمل في محل النت يعني سيبر كافيه، وهي في بعض الأحيان تضطر لتحميل الأغاني والكليبات والأف
- فوستينا هاس هودجز
- زوجي رمى عليَّ يمين الطلاق ثلاثًا بأن لا أفتح هاتفه أبدا، وبعدها انكسر هاتفه، واشترى هاتفا جديدا. فه
- أنا زوجة ثانية منذ ست سنوات، وأنا الآن حامل بأول طفل لي والحمد لله, مغتربة وكل أهلي ليسوا في المملكة
- ما حكم من قال: حرمت أن أسافر مع هؤلاء الأشخاص، وكان السبب المشقة والملل الذي حصل وقتها؟ وكان تحريمي