تناول نقاش حول “الاستغلال المالي” مجموعة متنوعة من وجهات النظر التي تؤكد على الحاجة إلى جهد مشترك بين الحكومات، الشركات، والأفراد لمكافحة هذا النوع من الممارسات الضارة. بدأ النقاش بانتقاد استغلال بعض المؤسسات المالية لحاجات الأفراد والمؤسسات الصغيرة من خلال تقديم قروض بفوائد مرتفعة أثناء ظروف اقتصادية صعبة. هنا، طالبت حميدة الودغيري بزيادة الوعي بالتخطيط المالي وأهمية المقارنة بين شروط القروض المختلفة قبل قبولها.
من جانبه، اقترح رابح بن عمر التدخل الحكومي عبر وضع قوانين أكثر صرامة لتحديد أسعار الفائدة وضمان التعليم المالي المناسب للمواطنين. أما التواتي الدكالي فقد ركز على جانب الثقافة المالية، مؤكداً على أهمية تعليم الأفراد كيفية إدارة أموالهم بشكل فعال وكيفية التفاوض على العقود المالية. كما سلط الضوء أيضاً على المسؤولية الأخلاقية للشركات المالية في توفير خيارات تمويل عادلة وقانونية.
إقرأ أيضا:شعب المور البائدفي حين أقر ياسين الكتاني بأهمية التعليم المالي، إلا أنه دافع عن وجود إطار قانوني قوي كوسيلة فعالة لمراقبة الأسواق المالية ومنع أي نوع من الاستغلال. وبالتالي، توصل
- كنت طالبا في الجامعة وكنت متفوقا وقبل السنة الأخيرة تم اعتقالي لأنني بنيت مسجدا وبسبب لحيتي وتحفيظي
- ربحت هدية من أحد البنوك التجارية، وسبب إعطائي الهدية، أن البنك نظَّم فعالية للسحب على الفائزين، وكنت
- سؤالي يتعلق بمشروعية عقد الزواج، هل يكون صحيحا في حالة أن أحدهما على جنابة، والحالة الأخرى إن كانت ا
- قمت بعمل فيه رياء في المسجد ثم ندمت فقلت سأنذر أن لا أصلي في هذا المسجد غدا و لكني من الغد نسيت و صل
- قلت لأحد الأشخاص إن كلام ابن تيمية بأن تكرار اللفظ الصريح في مجلس واحد لا يوقع أكثر من واحدة، لكن بش