يتناول المقال ظاهرة التلاعب بالقوانين البيئية، حيث يسلط الضوء على كيفية استخدام الدول الكبرى لهذه الممارسات لحماية مصالحها الاقتصادية. تبدأ المناقشة بمشاركة مريم الأزرقي التي تؤكد أن هذا التلاعب ليس مقتصراً على بلد واحد بل هو قضية عالمية تتطلب تدخلاً دولياً صارماً لتحقيق عدالة بيئية. من جهتها، تشير مها بن موسى إلى أن الشركات العملاقة تفضل الأولويات الاقتصادية قصيرة المدى على حساب سلامة البيئة، وتحمّل الحكومات مسؤولية تحديث القوانين لضمان توازن مستدام بين الأعمال والاهتمام بالبيئة. يخلص المقال إلى أهمية التوازن بين التنمية الاقتصادية والتزام الجهات المعنية بتطبيق القوانين البيئية بدقة، ويدعو إلى حوار دولي فعال لوضع سياسات بيئية قوية تمنع التلاعب بمبادئ السلامة البيئية.
إقرأ أيضا:القبائل العربية في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تكرر كثيرًا أن أجد في ملابسي في منتصف اليوم رائحة تشبه رائحة المنيّ، ويحدث ذلك دون أي إثارة، أو ما ش
- أنا أشعر أثناء الحديث مع صديقتي عن طريق الهاتف فقط -حتى أني لا أعرف شكلها- بنزول شيء مني ولا أعرف في
- ما هي الشروط التي يجب أن تتوفر في الزوجة لكي أقوم بتطليقها دون تحمل نفقة، وأن آخذ الأبناء علما بأن ع
- كنت أقود سيارتي الخاصة وأختي تجلس بالكرسي الأمامي وتضع على أرجلها ابنتي الصغيرة وحصل حادث لنا وتوفيت
- تعبت مما أنا فيه، فكل ما أردت أن أفعل شيئا أو أتركه يتبادر إلى ذهني تعليقه على الطلاق، فأبادرإلى غلق