تناول نقاش حول التوازن بين التقدم التكنولوجي والقيم الأخلاقية الإسلامية، حيث أكد المشاركون على أهمية تعزيز الفهم بين الناس لاستخدام التكنولوجيا دون المساس بالحقوق الإنسانية والخصوصية. أشار ألاء بن شعبان إلى دور المفكرين والعالمين المسلمين في توجيه البحوث الطبية بما يتماشى مع الشريعة الإسلامية، وهو ما أيدته جميلة الشريف. ثم اقترح السقاط بن العابد ضرورة التركيز على التعليم العام لتدريب الناس على التعامل مع التقنية الجديدة بشكل يفيد المجتمع ويتماشى مع الهوية الثقافية والعادات المجتمعية. من جهة أخرى، شدد بن يحيى بن إدريس على أهمية الإجراءات المنظمة ذات الأصول الشرعية بالإضافة إلى التعليم المضبوط للقيم الإسلامية، بينما أشارت صابرين بناني إلى الخطر المحتمل إذا لم يكن هنالك إطار أخلاقي واضح لإدارة التطبيق الأمثل لهذه التقنيات. وبالتالي، اتفق جميع المشاركين على ضرورة دمج التقدم التكنولوجي مع الاحترام العميق للقيم الأخلاقية الإسلامية، مما يتطلب العمل المشترك للعلم والفكر والمعرفة العامة.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 4 (أبو مروان عبد الملك بن زهر)- سؤالي هو: أتت إلينا خادمة مسيحية، عند ذهابها لبلدها أردت تفتيشها بدون علمها حتى أطمئن، لأنها كانت سب
- أنا مصاب بشدٍّ أو بداية انقطاع في شبكية العين، والشبكية تفصل بين العمى والرؤية، وإن طال بي الزمن أكث
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما مدى صحة هذا الحديث (لاعبوهم لسبع وأدبوهم لسبع وصاحبوهم لسبع ثم ات
- حلمت منذ أن كنت في السابعة أنني رأيت الرسول صلى الله عليه وسلم يعطيني سيفا ذهبيا، وكان شكله كالنور،
- ما هو أُذُنِ الْقَلْبِ والْغُدَّةِ؟ وهل يحرم أكله؟ وهل هو في الطيور أيضا؟