في النقاش الذي دار حول كيفية تحقيق التنمية الاجتماعية المستدامة، برز التوازن بين القوة الناعمة والتشريع القانوني كموضوع محوري. من جهة، أكد غازي المهدي وأحلام النجاري على أهمية القوة الناعمة، المتمثلة في القناعة الفردية والمسؤولية الذاتية، كدافع أساسي للتغيير المجتمعي. فهم يرون أن الشعور الداخلي بالمسؤولية هو القوة الرئيسية التي تحفز الأفراد والمؤسسات على العمل المشترك لتحقيق التنمية. من ناحية أخرى، أشار شكيب بن زكري وطيبة الزاكي إلى أهمية التشريعات والقوانين في توفير الإرشادات العامة وضمان الأمن والاستدامة. ومع ذلك، اتفق جميع المشاركين على أن الجمع بين الحوافز الداخلية والخارجية هو المفتاح لتحقيق تنمية اجتماعية دائمة. هذا التوازن يضمن أن تكون القوانين مصدراً للأمن والاستدامة، بينما تعمل القوة الناعمة على تعزيز روح الإبداع والتغيير.
إقرأ أيضا:الهجوم على لغة القران وسياسة الانعزال والتقسيم- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل يحق للنصراني أن يتوكل عن المسلم في المحاكم الشرعية السنية لإجراء
- مال استقرضته لسنتين، فهل تجب عليّ زكاته؟ أم على مالكه؟ وجزاكم الله خيرًا.
- نحن 4 إخوة كنا نعيش فى بيت واحد بناه لنا أخونا الأكبر منذ 25 سنة، ثم ترك أخونا الأكبر البيت وبنى لنف
- قمت بطلب فتوى من حضراتكم سابقا على زواجي من فتاة قد زنت من الدبر وتابت وأصلحت. وأفتيتموني بأنه يمكن
- سؤالي: عندي قطط ولكن معظم الوقت يكونون متسخين مكان الحمام. فهل يجب علي أن أبحث وأنظر إليهم وأنظفهم أ