تناول نقاشٌ حواريٌّ فكرة دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في التعليم بحيث يتماشى هذا الدمج مع القيم البيئية والسلوكيات الإنسانية المستدامة. وقد سلط المشاركون الضوء على نقاط قوة تكنولوجيا المعلومات التي توفر حلولًا فعالة وفعالة للغاية في العمليات التعليمية. ومع ذلك، عبروا أيضًا عن المخاوف بشأن الاعتماد الزائد على التكنولوجيا الذي قد يؤدي إلى إهمال الجوانب الإنسانية الحيوية مثل العلاقات الاجتماعية والثقافية والبيئية.
وأبدت ريانا وبن غاسي وجهتا نظر تشدد على ضرورة تحقيق توازن بين المهارات التقنية والمهارات الشخصية والعاطفية. حيث أكدت ريانا أن التركيز الشديد على البيانات والأرقام يمكن أن يساهم دون قصد في تجاهل الأطفال باعتبارهم محور العملية التعليمية الأساسية. بينما شدد غاسي على أهمية مراعاة الاحتياجات المختلفة للطلاب، بما فيها حاجتهم لبيئة تعزز النمو الشخصي وتعزز القيم الإنسانية. واتفق غيث مع هذين الرؤيتين، مشيرًا إلى ضرورة استخدام التكنولوجيا كمحفز لفضول التعلم بدلاً من كونها المحرك الرئيسي لها، ودعم هذه الطريقة بوسائل تعليمية متنوعة تعزز النمو الاجتماعي والفكري لدى الشباب.
إقرأ أيضا:السحابة 2: شرح وتثبيت وإعداد أودو على شبكة جوجل السحابية مع دعم العربية- أرجوكم ساعدوني يا شيوخي الكرام: في هذا اليوم ذهب قريبي إلى مكة وهو إمام لمسجد بعيد عن الحي الذي أسكن
- هل يمكننا أن نؤخر عقيقة المولود إلى ما بعد عودة زوجي من السفر، علما بأنه لا يمكنه الحضور في وقت العق
- قبل أربع سنوات أَمَّنا في الصلاة شخص ولكنه لم يرفع يديه عند تكبيرة الإحرام ولم نسمع حتى صوته بالتكبي
- إنني أعمل طبيبة أطفال ولم أتقن الكشف على بعض الحالات و ندمت بعد ذلك و تبت ... فهل المرتب الذي قبضته
- منذ عشر سنوات كان زوجي يعمل في روضة أطفال تابعة للدولة, وعندما تقاعد أخذ منها مجموعة أوانٍ بلاستيكية
