يُناقش المقال “التوازن بين رقابة المال ونخبة المالية” إمكانية تسيير النظام المالي دون سيطرة النخبة المالية، حيث يطرح المشاركون عدة وجهات نظر حول أهمية التنظيم والرقابة مقابل الحرية الإبداعية في السوق.
تقترح شيرين الشرقاوي توازنًا بين تنظيم النظام المالي للحفاظ على الاستقرار الاقتصادي والتطور المستدام، مع التأكيد على الشفافية والقوانين الصارمة. وترى إيناس بوزرارة ضرورة زيادة الرقابة على القطاع المصرفي والنخبة المالية لتحقيق بيئة مالية أكثر عدالة. في المقابل، تقف آيات بن عيسى وعاطف الأندلسي مع أهمية توظيف الخبراء ذوي الكفاءة العالية جنباً إلى جنب مع جهود الرقابة الخارجية. بينما يعرب بعض المشاركين عن قلقهم بشأن نوايا النخبة المالية، يدعو آخرون إلى زيادة الرقابة الخارجية لضمان المساءلة والحد من سلطة النخبة.
يُختتم النقاش على اتفاقٍ عام على ضرورة تحقيق توازن دقيق بين الضوابط الداخلية والخارجية، مع إدراج خبراء ماهرين في صنع القرارات المالية.
- كيف يمكن لشخص أن يكفر عن معصية ارتكبها وهو نادم على ما فعل وتاب إلى الله واستغفر له كثيرا والمعصية ا
- أنا أكره أبي، وأدعو عليه، فهو منافق. يصلي، ولا يعمل بصلاته، فهو يقبل الربا، ولا يتأخر عن أية معامله
- كان يقوم الليل ثم تركه فترة طويلة، ثم عاد إليه ثم تركه ويريد العودة، لكنه يخاف أن يتركه فيحرم منه نه
- أعمل إماما في مسجد، وألقي كل يوم درسا من رياض الصالحين بعد صلاة المغرب ولله الحمد، ولكن أحد المصلين
- إنني أصلي ولا ألبس الحجاب في الحياة اليومية، كالجامعة والعمل، فهل صلاتي مقبولة أم باطلة، هل يحاسب ال