تناولت نقاشات حامية موضوع “الثورة الرقمية وتهديد الهوية الثقافية” فيما يتعلق بقطاع التعليم باللغة العربية. بدأت المحادثة بهناء التونسي التي أكدت على دور حلول الإنترنت كمحافظ رئيسي للهوية الثقافية وللمكانة المرموقة للغة العربية. ترى أنها ليست عدوة بل أداة قيمة، ودعت لإحداث ثورة رقميّة تشمل مصادر رقمية مبتكرة وجاذبة.
وتأييدًا لأفكار هناء، شاركت ريهام الصيادي برؤيتها بأن التكنولوجيا يمكن استخدامها كمفتاح لتعزيز احترام وتقدير اللغة العربية لدى الشباب. ومع ذلك، شدد أنيس الشريف على أهمية العنصر البشري والقيم الروحية، محذرًا من مخاطر التركيز المفرط على الجوانب الفنية والتي قد تؤدي إلى نتائج غير مرغوبة.
إقرأ أيضا:دفاعًا عن اللغة العربيةمن جهته، رأى فؤاد السوسي أنه يجب استغلال إمكانيات التكنولوجيا الحديثة لحماية اللغة العربية ضد تراجع احتمالي بسبب التأثيرات العالمية المتنامية. وبالمثل، دعا زيدون بن إدريس للاستفادة الكاملة من الطاقات التكنولوجية لتحقيق قدرة تنافسية للعرب في ميادين التواصل المعاصر. أخيرًا، اقترحت آراء شهاب الوادنوني
- هل يجوز إطلاق لفظ: «نبي» على أحد غير النبيين؟ وهل يجوز التسمي بلفظ: «نبي»؟ أثابكم الله، وأحسن إليكم.
- معنى حديث «والإثم ما حاك في صدرك...»؟
- لقد توفي والدي ووالدتي عندما كنت طفلا الله يرحمهما والحمد لله صار عمري الآن حوالي 60 سنة وأريد أن أح
- عندي سؤال متعلق بشأن الفتن. هل القحطاني، والمنصور، واليماني، والمهدي. نفس الشخص؟
- أنا أشترك في أحد النوادي الكبيرة في بلدي، وعملت عضوية لأبي وأمي، تابعة لعضويتي، وأحيانا تريد أختي أن