في مقال “الطلاب كنقطة قوة في النظام التعليمي”، يُسلط الضوء على نقاش حادثة حول تغيير منظور المؤسسات التعليمية العليا نحو طلاب المدارس الثانوية الجدد. بدلاً من اعتبارهم عبئاً، يقترح المؤلفون رؤية جديدة ترى فيهؤلاء الشباب مصدر إلهام وإحداث تغييرات إيجابية. يؤكد عبد الله الرمادي على أهمية الاستفادة من طموحات وطاقة شباب اليوم لتعزيز جودة التعلم الجامعي عبر خلق بيئات تعليمية مبتكرة ومرنة تناسب الاحتياجات المتنوعة لكل طالب. تضيف شذى بنت عيشة وجهات نظر أكثر شمولاً، مشيرة إلى دور المعلمين وقرارات السياسيين في دعم هذه القدرات الشابة وتعزيز مشاركتها بشكل فعال. ورغم اتفاق رندة الصدّيق مع تلك الأفكار، فهي تؤكد أيضًا على ضرورة تفكيك العقبات التقليدية واستخدام خبرات الحياة الواسعة للطلاب. أخيرًا، يشجع نوح بن مامون جميع الأطراف المعنية بتنفيذ هذه الرؤية الجديدة وتحويلها إلى واقع ملموس، وذلك بإعطاء الأولوية لدعم الطلاب وتمكينهم لتحقيق أعلى مستويات التفوق العلمي والأكاديمي. وبالتالي، يعزز المقال قيمة الطالب باعتباره عنصر قوة أساسي داخل البيئة
إقرأ أيضا:قبائل دكالة المغربية- ملحوظة: زوجي قليل المحافظة علي الصلاة. أنا متزوجة منذ ثلاثة أعوام، سعي زوجي لتعيننا معاً في وظيفة را
- سؤالي يتعلق بالتبرع الخيري المتداول بيننا في الجالية المسلمة في بريطانيا ألا وهو: التبرع لإقامة حفلا
- أنا مقيم في أوروبا، واشتريت بيتًا عن طريق وسيط مع البنك، ودفعتُ 20% من ثمن البيت؛ حتى لا آخذ قرضًا م
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: أب، وأم، وزوجة، وابن واحد، وبنتان، وثلاثة إخوة أشقاء وشق
- هل لفظة: بسم الله ما شاء الله لا قوة إلا بالله. لها أصل في الكتاب أو السنة أم لا وبورك فيكم؟