في مقال “الفكر والقوة الدافعة للحضارات”، يتناول المشاركون في النقاش تأثير الفكر القوي على تطور المجتمعات. يُعتبر الفكر القوي، كما أشار أنوار بن عيسى، أساسياً لصياغة المشاريع الرائدة التي تشكل لبنات الحضارات. أسيل القبائلي تؤكد على أهمية البيئة الداعمة، مثل السياسة والاقتصاد والبنية الاجتماعية، في تعزيز هذا الفكر. فرح بن زيد تضيف أن الأفكار القوية تحتاج إلى أرض خصبة لتزدهر، بينما زكية العروي ترى أن الفكر القوي هو مصدر الابتكار والتغيير الأساسي. معالي العروسي ومهدي بن صالح يشددان على ضرورة التوازن بين قوة الفكر والواقع العملي لتحقيق نتائج مستدامة. رغم اختلاف وجهات النظر الطفيفة، يتفق الجميع على أن الفكر القوي يلعب دوراً محورياً في تطوير المجتمعات، وأن البيئة الداعمة والتوازن بين الفكر والواقع العملي أمران ضروريان لتحقيق التقدم المستدام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الصندالة- أثناء اغتسالي للجنابة - وأنا أحثو على رأسي الماء - أخذت ثلاث حفنات بللت بها مقدمة رأسي، حتى انتهيت ب
- كانت زوجتي ربة بيت، ولم تكن تشتغل، ولم تحصل على مال أو إرث من أبويها، فأنا من كان يعمل ويكد كأب لتحص
- هل المرأة التي تترك أطفالها في سن صغيرة يكون عليها إثم، أم أنها ليست مجبرة شرعا بهم كما في قوله تعال
- ما حكم من مات في حادث سيارة وهو شارب الخمر؟ وكيف يمكن أن يستغفر له؟.
- أخذت بأيسر الأقوال في النجاسة، وهو قول الشوكاني ومن وافقه، بعدم بطلان الصلاة بالنجاسة، ومع ذلك الوسو