في المقال المعنون “القانون والأخلاق: خطوط حمراء أم مصالح؟”، يتناول عبدالناصر البصري نقاشًا حول العلاقة بين القوانين الوضعية والمبادئ الأخلاقية. يتفق المشاركون على أن القوانين تهدف إلى تحقيق الاستقرار الاجتماعي والحفظ الاقتصادي، لكنهم يلاحظون أيضًا أن هذه القوانين تتضمن جوانب أخلاقية. ومع ذلك، يشير البعض إلى أن الاختلاف في الآراء حول الطبيعة النسبية للأخلاقيات يخلق صعوبات في تطبيقها. يقترح أحد المتحدثين ضرورة فتح نقاش اجتماعي عميق لتحديد الحد الأدنى من المبادئ الأخلاقية التي يجب إدراجها في التشريعات، وذلك لمنع استغلال الأقوياء للضعفاء بسبب غياب حدود قانونية واضحة تتعلق بالأخلاق. كل طرف يدافع عن رؤيته الخاصة لنطاق تطبيق القوانين وآثار تباعد الأخلاق والقانون، مما يعكس تعقيد العلاقة بين الاثنين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دغيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- وضعت «اكرلك» على أظافري، وهو طبقة توضع فوق الظفر؛ للتطويل والزينة، وعند إزالته لم تستطع العاملة إزال
- لديَّ صديقة تغتاب الناس كثيرًا، وتسب، فكنت عندما أجلس معها -أحيانًا- أقول لها: ألا تفعل، وأحيانا أتج
- هل يجوز للمرأة العاملة في مكان مختلط أن تشمت الرجل إذا عطس ؟
- طلبت مني أختي كفالة زوجها من أجل شراء سيارة من البنك وبعد أشهر لم يسدد زوج أختي الأقساط فأصبحت الكفا
- إذا لم يحصد المالك زرعه إهمالاً أو اغتناءً فهل عليه زكاة؟