في المناظرة حول دور السياسة في تعديلات قوانين اللجوء والهجرة، تبرز أمل بن علية كيف يمكن استخدام هذه القوانين كأداة سياسية لتحقيق مكاسب داخلية وخارجية. تشير إلى أن الحكومات قد تشدد القوانين لإظهار القوة أمام الناخبين أو تفتحها للتعبير عن التسامح، مع التأكيد على ضرورة مراعاة العوامل الأخلاقية والإنسانية. من جهته، يشاطر سراج الحق المهدي هذه الأفكار لكنه يحذر من أن التركيز المفرط على المنطق السياسي قد يبعد عن الأسس الأخلاقية والإنسانية. ويشير إلى أن استخدام اللاجئين في الحملات الانتخابية يمكن أن يؤدي إلى تجاهل المعاناة البشرية، مما يستدعي إعادة النظر في الأولويات والتركيز على القيم الإنسانية. يكشف الجدال بين الاثنين عن تعقيد القرارات السياسية المتعلقة بالهجرة، حيث تتداخل الاعتبارات السياسية والشعبية مع القيم الأخلاقية والإنسانية.
إقرأ أيضا:يجب اعتماد التقويم الهجري وإليك كيفية تحويل التاريخ الميلادي الى الهجريمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا طالب يمني أدرس في إحدى الدول الأجنبية وأريد إخراج الزكاة-حوالي 650 $- ولكني أود إخراجها في نفس م
- أنا طالب أدرس في الصين, ويوجد في المنطقة التي أدرس فيها مسجد والحمد لله, ولكن هنا الخطيب يوم الجمعة
- قلت أستغفر الله من الشرك، مع أنني لم أشرك في حياتي شركًا أكبر بالله عز وجل، لكنني ـ ولله الحمد على ق
- كنت أريد أن أسأل عن بلع الريق الذي على الشفة، علما بأني جعلت لساني يبل شفتي لكي أرطب الشفة؟ ولكن أحس
- Adam in Islam