في مقال “التعاطف العملي والعدالة المؤسسية”، يناقش المؤلفون دور المظاهرات التعاطفية في مكافحة الظلم وتحقيق العدالة الاجتماعية. يقدم منصف بن فارس وجهة نظر ناقدة، مؤكدًا على الحاجة إلى حلول أعمق وأكثر استراتيجية بدلاً من الاعتماد فقط على المظاهرات لمعالجة جذور المشكلات. بينما يؤيد إسلام الرفاعي فكرة المظاهرات باعتبارها وسيلة فعالة لرفع مستوى الوعي وخلق ضغط اجتماعي لإحداث تغييرات جذرية. وتضيف محبوبة بن قاسم منظورًا سياسيًا واقعيًا، مشيرة إلى أهمية الجمع بين العمل الشعبي الاحتجاجي والجهد المؤسسي لتحقيق تغيير دائم. رغم الاختلافات في وجهات النظر، هناك اتفاق ضمني حول ضرورة حماية حقوق الإنسان ودعم أشكال مختلفة من النضال السياسي لمواجهة تحديات مثل الاستبداد والاستعمار وضمان حياة كريمة للجميع. يعكس هذا المقال جدلًا حيويًا حول كيفية تحقيق العدل الاجتماعي الفعال عبر وسائل عملية ومعمقة.
إقرأ أيضا:الهجوم على لغة القران وسياسة الانعزال والتقسيم- هل من صلى صلاة لا تجمع مع التي بعدها، أثناء أذان التي بعدها، أو وقت التقويم، يعد مؤخرا للصلاة؟ أرجو
- بسم الله الرحمن الرحيمهل إذا تلي القرآن يكون الاستماع له فرضا. وهل تسقط سنة تحية المسجد في وقت تلاوت
- أنا أكتب الشعر بنية إفادة الناس، واستغلال وقتي، وبث الحماسة فيهم، وحثهم على الفضائل والأخلاق. فهل أج
- خطيبي قام بشراء سيارة عن طريق البنك وبعد فترة عرف أن ذلك القرض هو قرض ربوي فندم ندما كبيرا لكن المشك
- أثناء الحديث مع أحد أقاربي أخبرني أن أهل العراق لديهم عادة أثناء التكبير في صلاة العيد، وهي أنه يتم