تناول نص نقاشي بعنوان “تقارب الثورة البيئية والثورة التكنولوجية” موضوع العلاقة المعقدة بين التقدم التكنولوجي والآثار البيئية السلبية الناجمة عنه، خاصة زيادة نفايات الأجهزة الإلكترونية. طرح صاحب المنشور أمجد الحنفي تساؤلاً رئيسياً حول جدوى الاستثمار في الابتكار التكنولوجي مقابل الكلف البيئية المرتبطة به. ثم اقترح حلا ثوريا خضراء داخل قطاع التكنولوجيا لدمج التصاميم الصديقة للبيئة واستخدام مواد مستدامة لإنتاج أجهزة تكنولوجية دون كلف بيئية كبيرة. وافق وسم بن عاشور على هذا الرأي، مشددا على دور الاتصالات الحديثة ونقل المعلومات، لكنه أكد أيضًا على المسؤولية البيئية المتنامية لهذه التقنيات. ودعا إلى اعتماد تصميمات صديقة للبيئة وإعادة التدوير لتحقيق توازن بين التطور التكنولوجي واحتياجات البيئة. ومع ذلك، قدمت غادة البرغوثي وجهات نظر مختلفة، معتبرة أن تحقيق تغييرات جذرية نحو استعمال المواد المستدامة قد يكون غير عملي بسبب تحديات التنفيذ والتكلفة. بدلاً من ذلك، اقترحت التركيز على تشجيع الشركات على تبني ممارسات بيئية جيدة كخطوة أولى. وفي
إقرأ أيضا:ابن وافد الأندلسي- ما هو دعاء الموت أو دعاء حسن الخاتمة ؟؟
- قمنا بتوسيع مسجد القرية ولكن كان ذلك على حساب ضريح لولي صالح كان في غرفة مستقلة عن المسجد و لكنه يوج
- وبعد: بارك الله فيكم على مسعاكم، وجعله الله في ميزان حسناتكم. أحبتي في الله لقد تزوجت ـ بحمد الله ـ
- أود السؤال عن مشروعية الطبق الخيري وهو أن نشترك مجموعة من الناس في طبخ بعض المأكولات وبيعها للناس بث
- ما حكم التعامل مع شركة كويست التي تعمل في التسويق الشبكي؟ أراكم تقولون إن التسويق الشبكي هو نفسه اله