في مقالة “توازن الإنسان والآلة: تحديات واستراتيجيات التعليم الحديث”، يناقش المؤلف موضوع دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في بيئة التعليم، مستعرضاً الآراء المختلفة بشأن إمكانية استبدال المعلمين التقليديين بهذه الأدوات الجديدة. يُطرح السؤال الجوهري حول ما إذا كان الذكاء الاصطناعي قادرًا على توفير نفس مستوى التعاطف والفهم الشخصي الذي يوفره المعلمون البشريون. يؤكد بعض المشاركين في النقاش، مثل طاهر الدين البوخاري، على دور التكنولوجيا كوسيلة لتقديم أدوات مبتكرة وتعزيز تجربة التعلم، لكنهم يشددون أيضًا على أهمية العنصر الإنساني في بناء الثقة والعلاقات الثقافية داخل الفصل الدراسي. بينما يعترف آخرون، بما في ذلك المنصوري الصقلي، بقدرة الذكاء الاصطناعي على توفير دعم فردي ومتواصل للطلاب، خاصة في المناطق النائية، إلا أنهما يتفقان على ضرورة وجود توازن بين هذه الأنظمة الرقمية والأسلوب التقليدي للمعلمين الذين يقدمون الدعم النفسي والمعنوي اللازم لنمو الطلاب الشامل. وبالتالي، فإن المقال يحث على التفكير العميق حول كيفية الجمع الأمثل بين الإيجابيات المحتملة للتكنولوجيا
إقرأ أيضا:هل العربية أصل اللغات؟- لقد سمعت عن حديث لرسول الله صى الله عليه وسلم ( بما معناه) أنه إذا سبق ماء الرجل ماء المرأة يكون الن
- إذا كان الإنسان قد انقطع عن الصلاة مدة من الزمن أو لم يكن يصلي وقد عاد إلى ربه وأصبح يواظب على الصلا
- أنا كنت لفترة كبيرة من المحافظات على الصلاة، وربما كل فترة طويلة أنام عن صلاة العشاء، لكن أرجع مرة أ
- أمي مريضة بالسكر، وأُصيبت قدمها بالتهاب، وقرر الطبيب قطع أصابعها، لكننا لم نخبرها بالحقيقة، بل قلنا
- تحية طيبة وبعد... يقال والعلم عند الله أن عمر الإنسان في يوم الحساب هو 33 سنة على عمر سيدنا عيسى علي