في المناقشة التي تناولت التكامل بين الأصالة النظرية والأثر العملي في مجال الابتكار والتطور التكنولوجي، أكد المشاركون على ضرورة خلق بيئة تدعم التطبيق العملي للأفكار المبتكرة. شيماء الزياني بدأت النقاش بتأكيد أن الابتكار بدون عمل هو حلم بلا جسد، مشددة على أن الإبداع بدون تنفيذ حيوي لا قيمة له. مريم بن فارس أضافت أن هناك حاجة لبناء أرض خصبة للإبداعات لتستمر وتنضج. الزاكي الصالحي قدم قراءة عميقة لموضوع المواجهة، مشيرًا إلى ضرورة البحث عن حلول مبتكرة تتجاوز الأساليب التقليدية. الأندلسي بن العيد ورباب الزياني دعموا هذا الرأي، مؤكدين على أهمية الأخذ بأسلوب جديد وخارج الصندوق لمعالجة الوضع الحالي. ياسمين بوزرارة اقترحت تغيير النظام نفسه لتحقيق حالة مستدامة من الابتكار الحر من أي قيود، داعية إلى التخلص من التفكير الروتيني واستقبال الأفكار الجديدة. تطورت المحادثة من نقاش حول بناء نظام داعم للابتكار إلى التركيز على كيفية تجديد وإصلاح الآليات الحالية لتصبح أكثر فعالية وأقل مقاومة للأفكار الحديثة.
إقرأ أيضا:كتاب المرجع في محولات القوى الكهربية- سؤالي لحضراتكم عن الدمج بين الأموال النقدية، وبين العقارات المملوكة، والتجارة، من أجل نصاب زكاة الما
- أنا سيدة متزوجة وأعيش بايطاليا اشترى زوجي منذ ثلاثة أشهر منزلا بقرض من بنك ربوي، علما أنه لا توجد هن
- Celebrated Summer
- جيمس هوتون قصة حياة سام دنجل في Emmerdale
- أنا مهاجر بفرنسا أشتغل في إحدى الإدارات، من الإثنين إلى الخميس ولا يوجد مكان في العمل لأصلي الظهر وا