تناول مقال “توجهات التعليم الحديثة: تحقيق التوازن بين حفظ المعرفة وبناء القدرات الإبداعية” قضية حساسة تتعلق بنظام التعليم وتأثيره على إمكانيات الأفراد للابتكار. يناقش الكاتبون، محجوب المهنا وهشام الصديقي، كيف أن تركيز النظام الحالي بشكل مفرط على الحفظ والتلقين يمكن أن يقوض حرية التفكير والإبداع لدى الطلاب. ومع ذلك، فإن الحل المقترح ليس القضاء على التعليم الأكاديمي التقليدي، ولكن بدلاً من ذلك، إعادة النظر في أساليبه وإدخال منهجيات أكثر فاعلية تشجع التفكير النقدي والإبداعي.
يشدد كلا المؤلفين على أهمية دمج الأدوات الجديدة والمنظورات المختلفة في بيئات التعلم لتطوير مهارات التفكير الاستراتيجي والإبداعي. بالإضافة إلى ذلك، يُؤكد هذان المثقفان على الحاجة الملحة لأنظمة تعليمية متكاملة تدعم التنوّع الثقافي والفكري وتضمن تنمية شاملة لجوانب الشخصية كافة – المعرفية والعاطفية والجسدية والأخلاقية والنفسية وغيرها. ويهدف هذا النهج الجديد إلى تحقيق توازن بين الاحتفاظ بأساسيات المعرفة المكتسبة تاريخيًا وحاضرا ومستقبلا مع تغذية خيال الشباب وإل
إقرأ أيضا:كتاب التهاب الكبد الفيروسي- وصلني عن علي -رضي الله عنه- قال: اجتنبوا البرد في أوله، واستقبلوه في آخره، فإنه يفعل بكم كما يفعل بأ
- باميلا غلوسوب
- وجدت في موقع الدكتور يوسف زيدان صحف موسى عليه السلام مكتوبة بالعربية وفيه تشابه كثير مع القران أريد
- هل رسوم التبييت حلال إذا لم أستعمل الرافعة المالية؟ وإذا كانت حراما، فلماذا، فأنا لم أستعمل الرافعة
- حكم عمل المرأة في إحدى الحضانات التابعة لإحدى الجمعيات ؛علماً بأن مدير الحضانة رجل؟