في النقاش الذي دار بين مرام المهدي والتواتي الصيادي، تم تسليط الضوء على كيفية استخدام الدول المؤثرة للقوانين الدولية لتحقيق مصالحها الجيوسياسية. مرام المهدي تؤكد أن الدول القوية قادرة على تشكيل المعاهدات والمواثيق العالمية لتتناسب مع استراتيجياتها السياسية، مستخدمةً الأدوات القانونية الدولية للتشبث بسيطرتها على المناطق الخلافية. من جانبه، يتفق التواتي الصيادي مع هذه الرؤية، لكنه يضيف أن مؤسسات عالمية مثل الأمم المتحدة تلعب دورًا في ضمان الإنصاف والمسائلة، وتقديم حلول وسطى بناءة لضمان عدالة تصرفات جميع الأطراف. كلا الشخصيتين تؤكدان على تعقيد مسألة تدويل قوانين مصالح البلدان القوية وكيف تتوسط هيئات مثل الأمم المتحدة لضبط اختلالات النظام العالمي وتحقيق سلامته واستقراره.
إقرأ أيضا:كتاب خصائص واستخدامات الأسلاكمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد دخلت على زوجتي ووجدت وجهها متغيرا، وسألتها ما بك؟ فوجدتها غضبانة فأصريت أن أعرف ما بها فلم تجب،
- Fourth constituency for French residents overseas
- هل يجوز إزالة المقابر القديمة لبناء مقابر جديدة مكانها ؟
- الدائرة الانتخابية الرابعة في مارتينيك
- أنا فتاة عمري 25 سنة، وأنا شديدة الغيرة للأسف، سؤالي هو: هل لي العزوف عن الزواج خشية أن يكون لي ضرة