تناول نص “حدود الذكاء الاصطناعي: القضايا الأخلاقية والتنظيمية” نقاشًا معمقًا حول أهمية وضع إطار أخلاقي واضح لاستخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. أكد المشاركون على الحاجة الملحة لتحقيق التوازن بين قوة الذكاء الاصطناعي وقدرته على التعلم والتكيف وبين احتمال استبداله لقرارات البشر. وقد طرحت رغدة بن صديق وجهة نظر مفادها أنه ينبغي تشجيع مشاركة المجتمع واعتماده كوسيلة أساسية لتحديد المعايير الأخلاقية، مما يعزز الرؤية الشاملة. وفي سياق آخر، اقترحت فادية بن علية إنشاء هيئة دولية متعددة الأعراق لمراقبة وتنظيم تقدم الذكاء الاصطناعي، بحيث يمكن ضمان الالتزام بالقوانين الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان. ومع ذلك، نبه الزهري الهلالي إلى مخاطر التدخل السياسي والمصالح الشخصية داخل مثل هذه الهيئة، واقترح بدلاً من ذلك اعتماد نهج شامل يستخدم الذكاء الاصطناعي نفسه كمصدر لاتخاذ القرارات المشتركة عبر شبكات مفتوحة للشراكة الشعبية، مما يحقق شفافية دائمة ومسؤولية. وأخيرا، سلطت يسرى الشريف الض
إقرأ أيضا:من مبادرات #اليوم_العالمي_للغة_العربية : مدرسة أحمد بن حنبل- هل المصالح التحسينية مباحة أو محرمة أو مندوبة؟ رجل أراد أن يتزوج وتعارضت عنده قدراته المالية من حيث
- أنا تاجر و أحيانا يأتيني الزبون بورقة ألف دينار و ليس عندي الصرف اللازم لأرد له الباقي فأذهب عند تاج
- عندنا تاجر في دولة الإمارات يسأل عن: حكم افتتاح قناة فضائية للبيع بالمزاد، على أن يكون عرض الأسعار ب
- ما كفارة إفطار شهر رمضان كاملا بغير عذر ؟
- المتحف الوطني للنساء في الفنون