تناول مقال “حقوق الإنسان شعار للعدالة أم أداة سياسية؟” قضية حساسة تتمثل في جدوى مبادئ حقوق الإنسان وأثرها الحقيقي في المجتمعات المتنوعة. يُطرح السؤال الأساسي حول ما إذا كانت هذه المبادئ أكثر من مجرد شعارات فارغة تستخدم لتجميل صور الأنظمة السياسية دون تطبيق فعلي لها. يؤكد صاحب المنشور رؤوف الزياني على الشكوك بشأن صدقية ونبضات حقوق الإنسان، مستنداً إلى واقع عدم احترامها بشكل كامل لدى الفقراء رغم وجود قوانين لحمايتها.
يجيب حكيم الغنوشي بأن حقوق الإنسان تمثل دعوة أخلاقية نحو العدالة والمساواة، وأن الفقر والجهل ليسا سبباً لإلغاء تلك المبادئ، ولكنهما يدعو إلى ضرورة تحمل مسؤوليات مشتركة لتحقيقها. ويشدد على أهمية التطبيق العملي لهذه الحقوق عبر التشريعات والقوانين الواضحة والمطبقة بحزم داخل الحياة اليومية للمجتمع. وبالتالي، يتضح أن المقال يحث القراء على التفكير النقدي فيما إذا كانت حقوق الإنسان أدوات فعلية للتغيير الإيجابي أم أنها مجرد ادعاءات بلا مضمون.
إقرأ أيضا:سهل أزغار او سهل الغرب بالمغرب- في الفتوى رقم: 2565864، أجبتني بالنسبة للموسوس، وأنا لست موسوسا، فأرجو التفصيل؟.
- الحمد لله الذي لايحمد علي مكروه سواه، فأنا عبد ابتليت بمرض سرطان في الدماغ قبل شهر رمضان الماضي، وعم
- عندي سؤال: وهو أني اقرأ في كتب الغرب، عن كتابة الخطط والأهداف، وأنه يجب أن يرسم الإنسان لنفسه خطة لم
- عندي أذكار ثابته أقولها كل يوم قبل أو بعد الصلاة أولا: هل يمكن أن أكرر الأذكار كما أشاء أو يوجد أذكا
- اشتريت أرضا بقيمة 25 مليون ريال سعودي، فوجدت من يستطيع أن يمول مشروعي بمبلغ 70 مليون ريال ومن ضمن شر