تناول مقال “حقوق الإنسان شعار للعدالة أم أداة سياسية؟” قضية حساسة تتمثل في جدوى مبادئ حقوق الإنسان وأثرها الحقيقي في المجتمعات المتنوعة. يُطرح السؤال الأساسي حول ما إذا كانت هذه المبادئ أكثر من مجرد شعارات فارغة تستخدم لتجميل صور الأنظمة السياسية دون تطبيق فعلي لها. يؤكد صاحب المنشور رؤوف الزياني على الشكوك بشأن صدقية ونبضات حقوق الإنسان، مستنداً إلى واقع عدم احترامها بشكل كامل لدى الفقراء رغم وجود قوانين لحمايتها.
يجيب حكيم الغنوشي بأن حقوق الإنسان تمثل دعوة أخلاقية نحو العدالة والمساواة، وأن الفقر والجهل ليسا سبباً لإلغاء تلك المبادئ، ولكنهما يدعو إلى ضرورة تحمل مسؤوليات مشتركة لتحقيقها. ويشدد على أهمية التطبيق العملي لهذه الحقوق عبر التشريعات والقوانين الواضحة والمطبقة بحزم داخل الحياة اليومية للمجتمع. وبالتالي، يتضح أن المقال يحث القراء على التفكير النقدي فيما إذا كانت حقوق الإنسان أدوات فعلية للتغيير الإيجابي أم أنها مجرد ادعاءات بلا مضمون.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزّلافة- لدي قطة بالبيت منذ: 3 سنوات لها كل الرعاية الطبية وغيرها، ولكن لم أمكنها من معاشرة بني جنسها ـ سواء
- ما رأيكم في الرجل الذي أخذ رقم امرأة من أخته أي أنها صديقة أخته وهو ينوي الزواج منها، ولكنه يتصل علي
- اشترى أخي لعبة كمبيوتر سباق سيارات ليس بها نساء ولا موسيقى, والمشكلة أنه توجد سيارة اسمها عبارة عن ا
- عندما قمت من التشهد الأول نسيت التكبير، وقرأت سورة الفاتحة، ثم في منتصف القراءة تذكرت التكبير فقلت:
- 1-توفيت والدتي رحمها الله وأنا بجانبها وقد كنت على جنابة. فهل ذلك يؤثر على والدتي حيث نعلم أن الملائ