تناقش مقالة “حكم دفع مكافآت بدون ترخيص شرعي داخل شركة عائلية” مسألة حساسة تتعلق بإدارة الشركات العائلية والامتثال للقوانين الإسلامية. تشدد المقالة على أهمية اتباع القواعد والإجراءات الرسمية عند التعامل مع موارد الشركة، خاصة فيما يتعلق بمكافأة الموظفين المتميزين. تؤكد أن سلطة المدير العام، رغم ارتباطه بالعائلة المالكة للشركة، ليست مطلقة إذا لم تكن مخولة رسميًا من قبل أصحاب الشركة. يشدد النص على أنه عندما يتم منح المكافآت دون موافقة رسمية، يمكن اعتبار هذا نوعًا من “الأكل بالباطل”، وهو ما يعارض مبادئ الإسلام الصريحة في القرآن والسنة. ويقدم مثالاً محددًا حيث يستغل المدير العام سلطته لتحقيق مكاسب شخصية غير مشروعة، بما في ذلك الادعاء الزائف بزيادة ساعات العمل لإخفاء صرف المكافآت خارج إطار السياسات المعتمدة. وينهي المقال بالتأكيد على ضرورة الالتزام بالأخلاقيات الدينية والقانونية، وتوجيه نصائح للمدير العام للبحث عن طرق قانونية وقائمة على الثقة لتغيير سياسات الشركة.
إقرأ أيضا:تكتل الاساتذة والتلاميذ المطالبين بالعربية: بيان الإضراب الوطني ليوم الأربعاء 16 نونبر 2022- من فضلكم، هل يجوز هذا الدعاء: اللهم أعط لوالدي من حسناتي، وأعطني من سيئاته. وسؤالي الثاني: منذ وفاة
- أنا صاحب السؤال: 2373352 الذي أرسلته في الأسبوع الماضي, ولم يأتِ الجواب منكم حتى الآن، فأريد أن أزيد
- ما رأيكم في عرس الأغاني ـ و (الدي جي) بالأفراح، مع العلم أنني لست موافقا عليها، وأكثر أهل البيت يواف
- فضيلة الشيخ: هل مجرد مؤانسة ومضاحكة أهل الفسق هي المداهنة المقصودة في كلام أهل العلم؟ أم أن المداهنة
- بعض الناس يضع في التوبيكات بالايميل عبارة (وما يحظى بقلبي إلا ذو حظ عظيم) ما حكمها وهل تعتبر تحريفا